فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد
يهدف اليوم العالمي للصحة النفسية إلى تذكير العالم بالمرض النفسي مع تزايد حالات الاكتئاب بوجه خاص والأمراض العصبية والنفسية بوجه عام في وقت يحجم فيه الكثير عن زيارة الطبيب النفسي خوفًا من تفسيرات المجتمع الخاطئة.
وهناك تراجع كبير في الاهتمام بالصحة النفسية حول العالم ومن هنا جاءت فكرة يوم الصحة النفسية العالمي، حيث بدأ الاحتفال به لأول مرة 1992 وهو تاريخ حديث للغاية مقارنة مع الأيام العالمية التي يتم الاحتفاء بها منذ عقود طويلة بمناسبات مختلفة.
يوافق يوم الصحة العالمي يوم 10 أكتوبر من كل عام لإذكاء الوعي العام بقضايا الصحة النفسية، والغرض من هذا اليوم هو إجراء مناقشات أكثر انفتاحًا بشأن الأمراض النفسية وتوظيف الاستثمارات في الخدمات ووسائل الوقاية على حد سواء.
وبحسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية، فإن الاكتئاب يصيب نحو 280 مليون شخص في العالم أي ما يعادل 3.8% من الأشخاص حول العالم، 5.0% منهم من البالغين و5.7% منهم ممن تزيد أعمارهم عن 60 سنة.
ويختلف الاكتئاب عن تقلبات المزاج المعتادة والانفعالات العابرة إزاء تحديات الحياة اليومية، وقد يتحول الاكتئاب إلى حالة صحية خطيرة، لا سيما إذا يتكرر حدوثه بحدة متوسطة أو شديدة.
ويمكن أن يؤدي عند من يصاب به إلى المعاناة الشديدة وتأثر الأداء في العمل والمدرسة والأسرة، ويمكن أن يؤدي الاكتئاب في أسوأ حالاته إلى الانتحار، وينتحر كل عام أكثر من 700,000 شخص. والانتحار هو رابع سبب رئيسي للوفاة عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 سنة.