لقطات توثق الأمطار الغزيرة على منطقة الباحة وظائف شاغرة لدى مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية شاغرة في مجموعة العليان المرور يضبط مركبتين ارتكب قائداهما مخالفة التفحيط بجازان سعد الشهري: الشباب قوي واللاعبون أظهروا مسؤولية كبيرة ختام الجولة الـ18 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا وظائف شاغرة بشركة الخزف السعودي وظائف شاغرة في شركة سدافكو حرس الحدود في رالي حائل 2025.. تنافس وإنجازات وتوعية أمنية “البن السعودي”.. نبتة من قلب جازان إلى العالم
قال عالمان ألمانيان، عملا وراء واحد من أنجح لقاحات كوفيد، إنهما طورا ما يُسمى بـ لقاح السرطان، وسيكون في متناول الجميع قبل انتهاء هذا العقد، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال الأستاذان الألمانيان أوزليم توريتشي، 55 عامًا، وأوجور شاهين، 57 عامًا، إنهما حققا إنجازات سيواصلان العمل عليها، وأنهما لن يترددا في القول بأنهما شارفا على إيجاد علاج للسرطان كأمر مؤكد.
يشير هذا المصطلح إلى لقاح يعمل على منع حالات الإصابة بفيروسات مسببة للسرطان أو يعالج حالات سرطان حالية أو يمنع تطور السرطان لدى أفراد معينين معرضين للإصابة به بدرجة كبيرة.
وقال البروفيسور توريتشي: نشعر بأن علاج السرطان، أو تغيير حياة مرضى السرطان، في متناول أيدينا.
وشارك الزوجان في تأسيس BioNTech في ماينز بألمانيا في عام 2008، حيث عملا على علاجات رائدة مصممة خصيصًا لمناعة مرضى السرطان، كما طورا لقاح فايزر Pfizer / BioNTec الخاص بفيروس كورونا.
وتحدث كلاهما عن آمالهما في علاج السرطان على BBC يوم الأحد مع برنامج Laura Kuenssberg هذا الصباح، وردًا على سؤال حول موعد إتاحة اللقاح للعديد من المرضى في جميع أنحاء العالم، قال البروفيسور أوجور: نعتقد أن هذا سيحدث على نطاق أوسع قبل عام 2030.
ومن جهة أخرى قال البروفيسور توريتشي: كعلماء، نتردد دائمًا في القول بأنه سيكون لدينا علاج للسرطان، لكن حاليًا لدينا عدد من الإنجازات التي سنواصل العمل عليها لإتاحة العلاج.
وقال الزوجان إن تطوير ونجاح لقاح Pfizer / BioNTech ضد كوفيد-19 ساعد في عملهما في إيجاد لقاح السرطان الجديد، حيث كان لاستخدامهما تقنية mRNA الثورية تأثير مفيد.
قال البروفيسور توريتشي لكوينسبرغ: تعلمنا من كوفيد-19 كيفية تصنيع اللقاحات بشكل أفضل وأسرع، لقد تعلمنا في عدد كبير من الناس كيف يتفاعل الجهاز المناعي تجاه تقنية mRNA وسيؤدي هذا بالتأكيد إلى تسريع لقاحنا ضد السرطان.
وتستخدم تقنية mRNA الشفرة الجينية للفيروس، بعد ذلك يتم حقن اللقاح في الجسم، حيث يدخل الخلايا ويطلب منها تكوين مضدات يتم التعرف عليها بعد ذلك من قبل الجهاز المناعي وإعدادها لمحاربة المرض.