الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
إيمانًا من رابطة العالم الإسلامي بأهمية التعليم في بناء الشعوب ومحاربة الفقر، امتدت جهودها لرعاية المسلمين وأبنائهم حول العالم.
في إطار دعمها للعملية التعليمية ..
تحتضن رابطة العالم الإسلامي بجهود أمينها الشيخ العيسى الآلاف من المعلمين ومئات الألوف من الطلاب حول العالم #اليوم_العالمي_للمعلم pic.twitter.com/TV8siMpVplقد يهمّك أيضاً— صحيفة المواطن (@almowatennet) October 4, 2022
وتواصل الرابطة بقيادة أمينها العام معالي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى تنفيذ عدد من البرامج والمبادرات التعليمية للمسلمين في مناطقهم من خلال تقديم سلسلة من البرامج، بهدف نشر القيم الإسلامية، وبناء المدارس وكفالة المعلمين، وتزويد عشرات الآلاف من المسلمين بعددٍ من العلوم المختلفة بتنسيق مباشر مع حكومات تلك الدول.
كما أنه يستفيد من برامج الرابطة آلاف المعلمين ومئات الآلاف من الطلاب في مختلف دول العالم، حيث تدعم الرابطة العملية التعليمية، في سبيل رفع جودة التعليم في المجتمعات التي تعاني من الفقر، من خلال برامج المنح والإعانات الدراسية للطلاب حول العالم.
وفي مقطع فيديو متداول، يظهر جانب من تلك الأعمال الجليلة التي تقدمها الرابطة من أجل نشر العلم والمعرفة، حيث تناول المقطع جزءًا من كلمة معالي الأمين العام الشيخ الدكتور محمد العيسى في مقر الأمم المتحدة في مناسبة سابقة قال فيه: “إن القيادة المسؤولة تدرك أن التاريخ المضيء لا يخلد إلا الأعمال النبيلة، وأن رهانات المستقبل تشملها عدة محاور من بينها التعليم، ومن هنا نؤكد على أن صناعة المعلم تمثل نقطة الارتكاز الرئيسية”.
وتدعم الرابطة برامج التعليم حول العالم لتشمل ذوي الإعاقة من خلال تقديم التقنية المساعدة لهم في مكان إقامتهم، بهدف مساعدتهم على تجاوز ظروفهم، إلى جانب دعم تطوير العملية التعليمية، وتأهيل الكادر التعليمي في المعاهد والمراكز التعليمية التي تملكها أو تدعمها.