ميتا تتحدى أوبن إيه آي بأداة ذكاء اصطناعي جديدة إصدار أول ترخيص تشغيلي لمشروع زراعي تجاري بالمملكة ضبط 22094 مخالفًا بينهم 23 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف 13 يومًا لانتهاء مهلة تخفيض المخالفات المرورية إلى 50% ماذا فعلت كامالا هاريس لكسب الناخبين في ميشيغن؟ البطل يزيد الراجحي يعود إلى رالي المغرب مع طموحات الحفاظ على اللقب مكة المكرمة تسجّل أعلى درجة حرارة في السعودية والسودة الأدنى اليوم العالمي للمعلم .. تدشين أضخم جدارية تكريمية للمعلمين والمعلمات إغاثي الملك سلمان يدشّن مشروع توزيع المساعدات الغذائية في قرغيزستان الذهب يتراجع في المعاملات الفورية بنسبة 0.2%
خلصت دراسة جديدة إلى أن بعض الناس هم بالفعل جاذبون للبعوض أو أشبه بالـ مغناطيس للبعوض، ما يجعلهم عرضة أكثر من غيرهم للدغات هذه الحشرة المزعجة.
ووجد الباحثون في الدراسة، التي نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية تفاصيلها، أن أكثر الناس جذباً للبعوض ينتجون كميات من المواد الكيميائية على جلودهم وترتبط هذه المواد بالرائحة التي تلفت البعوض.
وقالت مؤلفة الدراسة وأستاذة علم الأعصاب في جامعة روكفلر الأميركية، ليزلي فوزهول، “إنه إذا كانت لديك مستويات عالية من هذه المواد على جلدك، فستكون الشخص الوحيد في النزهة الذي سيتلقى كل اللدغات”.
ومن أجل الوصول إلى الحقيقة في هذا الشأن، صمم الباحثون تجربة تفحص روائح البشر ومدى تأثيرها على سلوك البعوض، وطلبوا من 64 متطوعاً من الجامعة ومحيطها أن يرتدوا أغطية بلاستيكية رقيقة حول الساعدين لأخذ الروائح منها.
وبعد ذلك، وضعت هذه الأغطية في مصائد منفصلة في نهايتها أنبوب طويل، ثم أطلقت عشرات البعوض نحو الأنبوب.
وقال الباحثون إن البعوض تدفق نحو الروائح الأكثر جاذبية، والأمر بدا واضحاً على الفور.
وتوصل الباحثون إلى نتائج مذهلة تمثلت في فجوة كبيرة في الروائح، فكان الفرق بين الأكثر جاذبية والأقل جاذبية 100 ضعف.