ريال مدريد يضرب موعدًا مع برشلونة في نهائي السوبر الإسباني وزارة المالية تحتفي بتخريج 60 قائدًا من برنامج “القادة الماليين” ريما بنت بندر: أمن وسلامة السعوديين في لوس أنجلوس أولوية رغم الانتقادات.. الأرقام تنصف ساديو ماني التأمينات: تسجيل الموظفين إلزامي في هذه الحالة توضيح مهم من برنامج ريف بشأن نتائج الأهلية ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والوحدة سعود الطبية: احذروا إشعال النار للتدفئة في الأماكن المغلقة الغذاء والدواء تحذر من استخدام عشبة الجنسنغ بجرعات عالية النصر يعبر الأخدود بثلاثية
كشف استشاري الطب النفسي والإدمان دكتور محمد المقهوي، أن أعمار من يقعون في دائرة الإدمان أصبحت تقل بمرور السنوات، ففي السنوات السابقة كان أغلب من يتعاطون مخدرات في الثلاثينيات والأربعينيات وفوق ذلك، ثم أصبحت في العشرينيات وحاليًا يتم رصد حالات لدى الأطفال.
فيديو | استشاري الطب النفسي والإدمان د. محمد المقهوي:
قد يهمّك أيضاًسن إدمان المخدرات بدأ بالنزول ورصدنا مدمنين بسن 10 سنوات والسبب هو البيئة الأسرية#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/0oYwAZt0eo
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 22, 2022
وقال المقهوي في حديثه عبر قناة الإخبارية: “:مع الأسف أعمار من يقعون في الإدمان تقل مع الوقت، فالآن بحكم عملنا في المصحات النفسية، نجد بعض الأطفال بعمر 10 سنوات و11 سنة أو أقل.
وأشار إلى أن سبب لجوء هؤلاء الأطفال لتعاطي المخدرات، هو أنهم يعيشون في بيئة وأسرة مفككة أو بسبب خلاف بين الوالدين أو أن أحد أفراد الأسرة يتعاطى، أو بسبب تعاطي الأخ حيث إنه يستغل الأخ الصغير في البيع أو يستغله بأن يوقعه في براثن الإدمان.
وكان مدير الدراسات باللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات دكتور سليمان اللحيدان، كشف مدى تأثير مادة الشبو على الإنسان، مشيرًا إلى أن دخولها للدماغ يكون قويًّا وعنيفًا لذا سرعان ما تظهر على متناولها بعض الأعراض الذهانية، والتي تتسم بالفصام وجنون العظمة، بالإضافة إلى الهلاوس السمعية والبصرية.
وأوضح اللحيدان، خلال لقائه بقناة الإخبارية، أن من يتناول مادة الشبو يكون غير مدرك للواقع ولحقيقة ما يدور حوله وهو ما يفسر بعض حالات العنف لديهم.
وأكد اللحيدان أن متعاطي الشبو أو أي نوع من أنواع المخدرات قد لا يعودون لطبيعتهم حيث يكون تأثيرها على العقل والشخصية مستدام أو يحتاجون لفترات طويلة للعلاج، مشيرًا إلى أنه كلما كان العلاج مبكرًا وبشكل عاجل يكون تدميرها لشخصية الإنسان وعقله أقل.