نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق الدفاع المدني يحتفي بتخريج دورة التدخل في حوادث المواد الخطرة خالد بن سلمان وقائد الجيش اللبناني يبحثان مستجدات الأوضاع في لبنان وظائف شاغرة لدى شركة PARSONS في 5 مدن
تعرضت مراكز تجنيد روسية، لهجمات عنيفة خلال الساعات الماضية ما شكل منعطفاً في الاحتجاجات ضد التجنيد الإلزامي في وقت يتزاحم الرجال الهاربون من التجنيد على الحدود سعياً لمغادرة البلاد.
وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن هناك تقارير عن إعادة بعض الهاربين ومنعهم من العبور.
وفتح رجل روسي النار على محطة تجنيد عسكرية في سيبيريا، ما أدى إلى إصابة قائدها بجروح خطيرة، بعد ساعات من صدم رجل لسيارة بمدخل مركز تجنيد آخر ثم أضرم النار فيها بقنابل المولوتوف.
وقال مسؤولون إن المسلح المشتبه به يبلغ من العمر 25 عاماً من سكان مدينة أوست إيليمسك في سيبيريا ووصل إلى قاعة مركز التجنيد بسلاح محلي الصنع.
وقبل أن يطلق النار، صرخ المسلح: “الجميع يعودون إلى منازلهم الآن”، وفقا لتقارير إخبارية.
وتعد أعمال العنف، التي وقعت يوم الاثنين، وتزايد الطوابير على الحدود أحدث العلامات على أن مبادرة بوتين لإعادة تنشيط الجهود الحربية المتوقفة في أوكرانيا يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، وفقاً للصحيفة.
وفي اعتراف نادر بالأخطاء الرسمية أقر الكرملين، يوم الاثنين، بأن مشروعه العسكري الجديد لتعزيز الهجوم الروسي على أوكرانيا كان مليئا بالمشاكل.
واندلعت الاحتجاجات في مدن نائية ومراكز تجنيد هدفا للحرق العمد وحشد آلاف الرجال في سن الخدمة العسكرية طائرات ومركبات للفرار عبر الحدود الروسية.
وأقر المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، الاثنين بوجود مخالفات في الاستدعاء، لكنه حاول إلقاء اللوم على السلطات المحلية التي تنفذ التعبئة بين المدنيين في جميع أنحاء البلاد.
وقال بيسكوف إن “هناك حالات تم فيها انتهاك المرسوم في بعض المناطق، ويعمل المحافظون بنشاط على تصحيح الوضع”.
واعترف حكام العديد من المناطق الروسية، بما في ذلك بيلغورود وكوستروما وفلاديمير وياقوتيا وماجادان في الشرق الأقصى، بأنه يتم استدعاء الرجال الذين لم يستوفوا معايير وزارة الدفاع.