السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة ما شروط برنامج نقل المديونية؟ سكني يُجيب رونالدو يحصد جائزة جلوب سوكر للأفضل بالشرق الأوسط منتخب الكويت يتعادل ضد قطر ويتأهل
استقبلت الأمة البريطانية في عام 1952 الإعلان الصادر عن قصر ساندرينجهام والذي أفاد بالموت المفاجئ للملك جورج السادس بحزن عميق، حيث وافته المنية أثناء نومه.
وأعادت الأزمة الصحية التي تمر بها الملكة إليزابيث حاليًا الذاكرة إلى وقت وفاة والدها الملك جورج السادس، والتي لم يعلن فيها قصر باكنغهام النبأ على الفور.
في الليلة السابقة لوفاة الملك جورج السادس، دخل إلى نومه كأمر روتيني وفي حالة صحية معتادة، لكنه توفي أثناء نومه.
وفي الصباح، اكتشف موظفو القصر أن الملك توفي عن عمر يناهز 56 عامًا بعد 16 عامًا من الحكم، وتم الإعلان عن النبأ في صباح اليوم نفسه، أي بعد مرور ساعات قليلة.
وكان آخر ظهور علني للملك في مطار لندن يوم الخميس السابق وقتها لتوديع الأميرة إليزابيث وزوجها في بداية جولتهم في الكومنولث، وجاءت وفاته بعد أربعة أشهر من عملية استئصال الرئة.
ما جعل الصحافة البريطانية تربط بين وفاة الملك جورج السادس وبين هذا اليوم تحديدًا من حياة الملكة إليزابيث، هو أنه قبل إعلان النبأ في عام 1952 تم طلب جميع أفراد الأسرة المباشرين للملك.
وحضرت إليزابيث ومارجريت والملكة ماري وغيرهم، وألغى كل واحد منهم ارتباطاته الرسمية وذهب إلى قصر ساندرينجهام حيث يتواجد الملك، ويحدث الأمر نفسه حاليًا مع الملكة إليزابيث الثانية، حيث ترك الأمير تشارلز والأميرة آن ووليام وهاري ارتباطاتهم وحضروا فورًا إلى بالمورال.