البورصة المصرية تربح 71.1 مليار جنيه خلال أسبوع جرحى بـ انفجار غامض شمالي العراق تنبيه من هطول أمطار غزيرة وجريان للسيول في الباحة النفط يسجل أكبر مكاسبه الأسبوعية إطلاق الموقع الإلكتروني الرسمي لمنتدى السياسات الصناعية متعدد الأطراف تعليم مكة يطلق برنامج ريادي ويحدد أهدافه 26 ورشة وجلسة متخصصة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي القمر يقترن بـ الزهرة ويشاهد بالعين المجردة في سماء المملكة الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام توضيح من حساب المواطن بشأن الحد الأعلى والأدنى للدعم
استقبلت الأمة البريطانية في عام 1952 الإعلان الصادر عن قصر ساندرينجهام والذي أفاد بالموت المفاجئ للملك جورج السادس بحزن عميق، حيث وافته المنية أثناء نومه.
وأعادت الأزمة الصحية التي تمر بها الملكة إليزابيث حاليًا الذاكرة إلى وقت وفاة والدها الملك جورج السادس، والتي لم يعلن فيها قصر باكنغهام النبأ على الفور.
في الليلة السابقة لوفاة الملك جورج السادس، دخل إلى نومه كأمر روتيني وفي حالة صحية معتادة، لكنه توفي أثناء نومه.
وفي الصباح، اكتشف موظفو القصر أن الملك توفي عن عمر يناهز 56 عامًا بعد 16 عامًا من الحكم، وتم الإعلان عن النبأ في صباح اليوم نفسه، أي بعد مرور ساعات قليلة.
وكان آخر ظهور علني للملك في مطار لندن يوم الخميس السابق وقتها لتوديع الأميرة إليزابيث وزوجها في بداية جولتهم في الكومنولث، وجاءت وفاته بعد أربعة أشهر من عملية استئصال الرئة.
ما جعل الصحافة البريطانية تربط بين وفاة الملك جورج السادس وبين هذا اليوم تحديدًا من حياة الملكة إليزابيث، هو أنه قبل إعلان النبأ في عام 1952 تم طلب جميع أفراد الأسرة المباشرين للملك.
وحضرت إليزابيث ومارجريت والملكة ماري وغيرهم، وألغى كل واحد منهم ارتباطاته الرسمية وذهب إلى قصر ساندرينجهام حيث يتواجد الملك، ويحدث الأمر نفسه حاليًا مع الملكة إليزابيث الثانية، حيث ترك الأمير تشارلز والأميرة آن ووليام وهاري ارتباطاتهم وحضروا فورًا إلى بالمورال.