3 صفقات خاصة في سوق نمو بقيمة 4.5 مليون ريال مادة غذائية مذهلة تعزز المناعة وتقي من الإنفلونزا البيئة: 4 إجراءات صارمة لضمان حماية صحة المستهلك عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى أمير الرياض يعزي في وفاة الشيخ أحمد المباركي في الرياض.. 45 وزيرًا وخبراء يمثلون 100 دولة يناقشون “مستقبل العمل” اتفاقية لزراعة 15 مليون شجرة موثقة رقميًّا بالمدينة المنورة ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة وتغريمه 11 ألف ريال كسور وألفاظ نابية.. مشاجرة بين فتيات بمدرسة دولية في مصر وقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ في قطاع غزة
أعلنت هيئة الموسيقى اليوم, عن إطلاق الأكاديمية الافتراضية لتعليم الموسيقى، كأول أكاديمية افتراضية عالمياً متاحة للطلاب من مختلف أنحاء المملكة والعالم؛ لتقدم لهم برامج تدريب الموسيقى للآلات العربية والغربية افتراضياً (عبر الإنترنت) من خلال منهجيات تعليم مختلفة تشمل البث المرئي (فيديو مسجل مسبقاً)، والتعلم عبر الواقع الافتراضي والواقع المعزز.
وتستهدف الأكاديمية, المبدعين من الموسيقيين والمهنيين المتخصصين بصناعة الموسيقى في المستقبل، وبما يكفل ضمان تحقيق الموسيقى للجميع.
وتعتمد الأكاديمية على التعليم الافتراضي من خلال المزج بين التعليم الذاتي، والتعليم المباشر، وذلك عبر التعلم من أفضل ممارسات نماذج التعلم الذاتي جنباً إلى جنب مع أفضل الدروس المستفادة من نماذج التعليم المباشر عن بعد؛ لتقدم الأفضل في مجال التعليم الافتراضي، حيث سيتم تضمين أفضل تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز عالمياً؛ لتكون بذلك أول أكاديمية في العالم تستخدم هذه التقنية لتعليم الموسيقى عن بعد.
وستطبق برامج الأكاديمية على أربعة مراحل متتابعة، الأولى ستكون مرحلةً تجريبية لقياس فعالية منهجية التعليم الافتراضي المتبعة، وستطلقها الهيئة خلال الشهر الجاري على أن تمتد لثلاثة أشهر، وسيتم خلالها تقديم 4 دورات مختلفة لـعدد 120 متدرباً، ويمكن التسجيل فيها عبر الرابط التالي: هنا.
وتأتي الأكاديمية الافتراضية لتعليم الموسيقى لتكون أول موقع عالمي يستخدم الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تعليم الموسيقى، التي تهدف من خلالها هيئة الموسيقى إلى توفير وسيلة مبتكرة وفريدة تغمرها المتعة والحماس للمشاركة وتعلم الموسيقى، وتثقيف الطلاب المحليين والدوليين في مختلف أنواع الآلات الموسيقية، وأفضل الممارسات في مجاليّ الإنتاج، والصناعة الموسيقية، وإثراء العملية التعليمية في المملكة وإتاحتها للجميع، وإمكانية التوسع السريع لتلبية الطلب المحلي والعالمي، وتوفير دورات أكاديمية متقدمة عند الحاجة، إلى جانب تحسين النوعية والمستوى العام للموسيقيين، والمهنيين في صناعة الموسيقى بالمملكة وفق المعايير الدولية التي بدورها ستدعم ازدهار القطاع الموسيقي في المملكة.