جريمة مروعة تصدم الليبيين.. قتل والدته وعبث بجثتها مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5 السديس: “حرمين”.. عنوان جامع للإرث الإيماني الحضاري العريق للحرمين الشريفين ضبط مواطن مخالف بحوزته حطب محلي بالشرقية حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة سدايا تمنح شهادة اعتماد لمقدمي خدمات الذكاء الاصطناعي بالمملكة مصر تدين العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس منغوليا في وفاة الرئيس الأسبق استشاري يحذر: جفاف العين مرض مزمن وليس عرضًا مؤقتًا السوق المالية: إدانة “ارتياد القابضة” وتغريمها 6.12 ملايين ريال
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أكثر من 7 آلاف مصنع قد أكمل عمليات التقييم الذاتي في مؤشر النضج الرقمي لقياس مدى جاهزيتها الرقمية لتبني الأتمتة وتطبيق الحلول والممارسات الصناعية المتقدمة، وذلك ضمن خطط برنامج مصانع المستقبل الذي يركز في مرحلته الأولى على تحويل 4,000 مصنع من الاعتماد على العمالة الكثيفة ومنخفضة المهارة إلى الأتمتة.
وأوضحت الوزارة أن عمليات التقييم الذاتي ركزت على عدد من الأبعاد الأساسية المتمثلة في المواءمة العمودية في عمليات الإنتاج، وترابط عمليات ونظم سلاسل الإمداد، وأتمتة معدات ونظم الإنتاج، والاتصال والترابط، وذكاء المعدات والأقسام الإدارية وأنظمة المرافق وجاهزية المواهب، إضافة إلى الهيكل الإداري الذي يشمل ثقافة التعاون الداخلي والخارجي، والإستراتيجية والحوكمة.
وأكدت وزارة الصناعة والثروة المعدنية أن المصانع التي يقدر حجم رؤوس أموالها بأكثر من مليار ريال سجلت أعلى معدل في التقييم الذاتي، في حين انخفض التقييم الذاتي للمصانع التي تقدر رؤوس أموالها بأقل من 50 مليون ريال، فيما حصل مؤشر “كفاءة القيادة” على أعلى تقييم من بين المصانع، يتبعه مؤشر ثقافة التعاون.
وتسعى الوزارة إلى رفع تنافسية الصناعة الوطنية وجودتها وخلق وظائف نوعية، وإتاحة الفرصة للمنشآت الصناعية للاستفادة من خدمات الشركات الاستشارية المحلية والعالمية وللاستفادة من مزودي خدمات التحول الرقمي الصناعي للرفع من مستوى النضج الرقمي للقطاع، والقفز به إلى مراكز عالمية متقدمة.
وكانت وزارة الصناعة والثروة المعدنية قد أعلنت في يوليو الماضي إطلاق برنامج مصانع المستقبل، وتبنّي منهجية “SIRI” لتقييم جاهزية المصانع التشغيلية، حيث يهدف البرنامج إلى تحويل 4000 مصنع من الاعتماد على العمالة ذات المهارات والأجور المنخفضة إلى الأتمتة وكفاءة التصنيع.