توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
تعني وفاة الملكة إليزابيث الثانية أن نحو 600 من علاماتها التجارية المفضلة تواجه خطر حرمانها من الدعم الملكي، وبات على هذه الشركات تاليًا انتظار الحصول على موافقة خلفها الملك تشارلز الثالث.
موافقة الملك الجديد:
ففي حال لم تحصل الشركات على موافقة الملك الجديد، سيكون أمامها عامان لإزالة الختم الملكي الذي يميزها كجهات موردة مفضلة لدى ملك بريطانيا.
في دوره السابق كأمير لويلز، منح تشارلز ختمه الملكي الخاص لأكثر من 150 علامة تجارية.
ويرمز هذا الدعم الملكي قبل كل شيء إلى جودة المنتج.
وقالت رابطة حاملي شهادات الدعم الملكية إن حامليها يحصلون على “الحق في عرض الشعار الملكي المناسب على منتجاتهم، والأغلفة، والقرطاسية، والإعلانات، والمباني والمركبات” التابعة لهم.
ولبعض الشركات، يشكل الدعم الملكي وسيلة هامة لتنشيط أعمالها، حتى لو كان من الصعب قياس التأثير الحقيقي على المبيعات.
كانت “فورتنوم ومايسن” المزود الرسمي للبقالة لدى الملكة إليزابيث الثانية، وتجار الشاي والبقالين لدى أمير ويلز.
وقال المتجر الفاخر في لندن “نحن فخورون بحصولنا على دعم من صاحبة الجلالة منذ عام 1954، وبأننا قدمنا خدماتنا لها وللأسرة الملكية طيلة حياتها”.
ولعلامة “فورتنوم ومايسن” التجارية تاريخ طويل من التعاون الوثيق مع العائلة الملكية، إذ ابتكرت شاي “رويال بلند” لملك إدوارد السابع في عام 1902.
كان لدى شركة “توينينغز” أيضاً دعم ملكي كمزود للملكة إليزابيث وأمير ويلز بالشاي والقهوة.
من بين العلامات التجارية الأخرى التي استفادت من ارتباطها بالملكة إليزابيث، كانت ماركة المشروبات “دوبونيه”، المكوّن الرئيسي في كوكتيلها المفضل “دوبونيه وجين”.
أما “لاونر” التي تفتخر بتزويد الملكة بحقائب اليد منذ عام 1968، فباتت تواجه خطر فقدان الدعم الملكي الثمين.
مع ذلك، كانت سترات “باربور”، الملائمة بشكل خاص للحياة الريفية في الطقس البريطاني، المصنِّع الرسمي للملابس الواقية المقاومة للماء لكل من الملكة إليزابيث وابنها الأكبر.