تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
حذرت روسيا من أن علاقتها المتدنية مع بريطانيا قد تتدهور أكثر بعد انتخاب ليز تروس، علمًا بأنها منذ أن كانت وزيرة للخارجية استهدفتها موسكو في تصريحاتها مثل عندما قالت ماريا زاخاروفا: لم تكبري بعد يا ليز.
وكان بوريس جونسون قد أثار بالفعل غضب الكرملين؛ بسبب دعمه القوي لأوكرانيا، ويبدو أن الأمور ستسوء أكثر في الفترة المقبلة، ففي حين أن أغلب دول العالم أرسلت تهانيها إلى رئيسة الوزراء الجديدة، إلا أن المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف قال: لا أود أن أقول إن الأمور يمكن أن تتغير إلى الأسوأ، لأنه من الصعب تخيل أي شيء أسوأ.
وفي الواقع، فحتى لو كان فاز ريشي سوناك، كان سيظل موقف روسيا كما هو، لأن كلًا منهما أثناء السباق على منصب رئيس الوزراء البريطاني، تنافسا مع بعضهما خطاب مناهض لموسكو وهددا باتخاذ مزيد من الخطوات ضدها.
وتشتهر ليز في روسيا بزلاتها الجغرافية لاسيما أنها اختلط عليها الأمر بين البحر الأسود وبحر البلطيق، وأثناء زيارة قامت بها إلى موسكو في فبراير الماضي، عقدت هي ووزير الخارجية سيرجي لافروف اجتماعا تم وصفه لاحقًا بأنه حوار بين الصم والبكم.
وكانت العلاقات بين موسكو ولندن متوترة منذ سنوات، حيث وصلت إلى مستويات منخفضة مع التسمم المميت عام 2006 لضابط الأمن الروسي السابق ألكسندر ليتفينينكو في العاصمة البريطانية، ومحاولة قتل العميل الروسي المزدوج السابق سيرجي سكريبال وابنته بغاز أعصاب في مدينة سالزبوري في عام 2018.