المتقدمة للبتروكيماويات تتحول إلى الربحية بـ72 مليون ريال في الربع الأول
أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة جزء من مخطط الصناعية بشرورة
إيداع حساب المواطن غدًا
زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
توقعات الطقس اليوم.. رياح وغبار على عدة مناطق
يترقب الجمهور السعودي عملية تطوير ملاعب المملكة استعدادًا للأحداث الرياضية المقبلة، أبرزها اهتمام المملكة باستضافة كأس أمم آسيا عام 2027.
كما تسعى المملكة لتطوير وبناء مجموعة من الملاعب حتى تكون منتشرة وموزعة في مختلف المناطق والمدن.
ومنذ سبعينات القرن الماضي بدأت عملية إنشاء الملاعب التي تحمل اسمًا وطابعًا كبيرًا وتاريخًا لا يُمكن تجاهله، حيث كانت البداية بـ ملعب الملز في عام 1970 ثم ملعب الأمير محمد بن فهد في عام 1972 في الدمام.
ثم تواصلت عملية بناء الملاعب ذات الطابع التاريخي والمميز مثل إستاد الملك فهد الدولي الذي دُشن عام 1987 بسعة 60 ألف متفرج، واحتضن الأخير بطولات كبرى على كافة الأصعدة.
كذلك في عام 2014 تم تأسيس ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة وكان الملعب الأول في السعودية بلا مضمار.
كذلك في عام 2015 تم افتتاح ملعب جامعة الملك سعود الذي يحمل حاليًّا اسم ملعب مرسول بارك وهو ملعب نادي النصر.
وتحدث وكيل المنشآت الرياضية، المهندس ثامر باسنبل في المؤتمر الدوري لوزارة الرياضة قائلًا: “لدينا مساران في تطوير منشآت الأندية، بدأنا في المرحلة الأولى مع 9 أندية”.
وتابع: “بدأنا العمل على إستادات رياضية في ثلاثة أندية هي الشباب والاتفاق والفتح، وستكون ملاعب هذه الأندية بدون مضمار وهي مخصصة لمباريات كرة القدم، وبدأنا العمل على منشآت 9 أندية جديدة وكذلك المركز الرياضي في مدينة الخرج، كما أنهينا منشآت أندية أبها والروضة”.
وأضاف: “سيتم استحداث منشآت رياضية في الأحياء للمساعدة على ممارسة الرياضة، المرحلة الأولى موقعين في الرياض وموقع في جدة وكذلك الدمام، وسيتم إنشاء ملعب شمال مدينة الرياض وتحديدًا خلف جامعة الأميرة نورة، وسعة الملعب ستكون 40 ألف متفرج بتقنيات عالية”.