طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ظهرت امرأة غامضة بجانب زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، في الأشهر الأخيرة، وأثارت هويتها حيرة الخبراء والشكوك في أنه ربما قد يجلب المزيد من أفراد أسرته إلى المناصب السياسية.
والتقطت الكاميرات المرأة مجهولة الهوية وهي تقف بالقرب من كيم في عدة صور نشرتها وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، وهي ترتدي بدلة داكنة اللون وتمسك حقيبة يد، كما ظهرت بشكل بارز في التغطية الإعلامية الحكومية لخطاب كيم الأخير الذي أعلن فيه أن كوريا الشمالية لن تتخلى أبدًا عن الأسلحة النووية وستكون مستعدة لشن ضربات نووية إذا تعرضت لهجوم.
لا تزال الهوية الحقيقية لهذه السيدة غير معروفة، لكن المنشقين الكوريين الشماليين ومنظمة NKNews ومقرها الولايات المتحدة وهي مكرسة للإبلاغ عن أخبار كوريا الشمالية، قالوا إنها قد تكون أخت كيم جونغ أون غير الشقيقة المولودة في السبعينيات.
وقال مسؤولون في كوريا الجنوبية أيضًا إن زعيم كوريا الشمالية لديه أخت غير شقيقة تبلغ 48 عامًا، واسمها كيم سول سونغ، ومن المحتمل أن تشارك في حكومته نظرًا للدور البارز لأخته كيم يو جونغ البالغة من العمر 34 عامًا والتي تعمل كنائبة لشقيقها.
وقال منشق كوري شمالي يدعي أنه عمل كسكرتير للحزب في حكومة كيم لـ NKNews، إنه رأى كيم سول سونغ بنفسه عدة مرات، وقد قدم وصفًا يتطابق بشكل وثيق مع المرأة الغامضة المصورة في صور وسائل الإعلام الحكومية.
وإذا كانت هذه السيدة بالفعل هي الأخت غير الشقيقة للزعيم الكوري الشمالي، فإنها تمتلك بالفعل خبرة كبيرة، حيث خدمت والدها، الزعيم السابق كيم إل جونج قبل وفاته في عام 2011.
وإذا صحت التقارير، فإنها بذلك تتولى منصبًا كبيرًا يتضمن تنسيق جدول القائد، وترتيباته الأمنية، ومتطلبات البروتوكول والتغطية الصحفية، وفي ثقافة سياسية مثل ثقافة كوريا الشمالية، فإنها مهمة حرجة للغاية حيث يتحكم هذا الفرد فيما يمكن للمواطنين الكوريين الشماليين النخبة الوصول إليه.
ويُعتقد أن للزعيم الكوري الشمالي أختًا غير شقيقة أخرى تُسمى كيم شون سونغ، ولدت أيضًا في السبعينيات، ولكن لا يُعرف عنها سوى القليل جدًا.
أما كيم يو جونغ فقد تولت دورًا مؤثرًا بشكل كبير في حكومة كوريا الشمالية ويمكن القول إنها الشخصية الأكثر أهمية في البلد بعد كيم جونغ أون نفسه.