إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
يتابع جنازة الملكة إليزابيث الثانية نحو نصف سكان العالم، ولاحظ بعضهم وجود عصا مكسورة على النعش بجانب التاج الملكي والصولجان، ما أثار فضولهم وحيرتهم.
وقد وصل النعش إلى كنيسة سانت جورج في قصر ويندسور غرب لندن، حيث سُتدفن خلال مراسم خاصة، وبذلك يشهد العالم ختام 10 أيام كاملة من الحداد الوطني، مع وجود 500 فرد من زعماء العالم.
وفي الخطوة قبل الأخيرة من مراسم الجنازة، تمت إزالة تاج الإمبراطورية والكرة والصولجان من النعش، وكان بصحبتهم عصا مكسورة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن العصا تعود إلى مكتب اللورد تشامبرلين، كبير أمناء البلاط، وهو أعلى المسؤولين مرتبةً في بلاط الأسرة الملكية في المملكة المتحدة.
ويشرف على الأقسام التي تدعم الأسرة الملكية إضافة إلى قيامه بدور حلقة الاتصال الرئيسية بين الملك ومجلس اللوردات، كما يتولى تنظيم جميع الأنشطة المراسمية، مثل حفلات الحدائق والزيارات الدولية وحفلات الزفاف الملكية إلى جانب افتتاح البرلمان الحكومي، ويتعامل أيضًا مع شؤون العقارات الملكية والسفريات الملكية.
ويعود تاريخ هذا المنصب منذ العصور الوسطى، ويكون كبير أمناء البلاط محلفًا من قبل المجلس الخاص على الدوام، وعادةً ما يكون من طبقة النبلاء.أما كسر العصا فهو يشير رمزيًا إلى انتهاء دور كبير أمناء البلاط مع الملك الراحل، وفي هذه الحالة فهي الملكة إليزابيث الثانية.