وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
برهن طفل صغير على قدرة الأخ على تحمل مسؤولية أخته حتى لو كان طفلًا حيث ظهر الطفل وهو يحمل على ظهره 3 حقائب مدرسية واحدة له واثنتين لأختيه.
وظهر الطفل في الصورة وهو يحمل الحقائب بينما كانت أختاه واحدة أمامه والأخرى خلفه في طريقهما إلى المدرسة.
وتفاعل المغردون مع الصورة بشكل سريع، مؤكدين أن الأخ مهما كان عمره هو السند الحقيقي للأخت، وأثنوا على صنيع الطفل رغم أن ما قام به تم بعفوية ودون قصد مع أن كلًا من أختيه بإمكانها حمل حقيبتها لكنه آثرهما على نفسه.
في البداية علق نايف أبالعون على الصورة بأبيات شعرية قال فيها:
كان ما بي خير وش قيمة حياتي
من يحب المرجلة يدفع ثمنها
فوق حملي شلت مستقبل خواتي
كل وحدة من خواتي شلت عنها
وعقلت إحدى المغردات بالقول: “صورة حلوة وبالعكس ترى فيه أولاد يحبون أخواتهم ويهتمون فيهم بطريقة حلوة ويخافون عليهن ليه نستغرب لما نشوف مثل كذا ونفصل على أنه مجبور أو عشان تصوير وإلخ بارك الله فيهم والإخوان سند لبعضهم وكل هذا يرجع للتربية وزرع الحب بينهم من غير تفضيل هذا على ذاك ربي يحفظهم لأهلهم”.
فضة
يبقى الحب والتآلف الذي ينشأ عليه الأبناءداخل الأسرة ركيزة أساسية في التربية تنعكس على سلوك الأبناء داخل وخارج المنزل
جسدتها هذه الصورة ولعل هناك ماهو أفضل في حياة هذا الرجل الصغير في تعامله مع اسرته
نفع الله به وجعله قدوة بها يقتدى دائمًا …