القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أعلنت الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث في الإمارات، تخفيف عدد من القيود المتعلقة بوباء كورونا على مستوى الدولة.
ووفقًا لوكالة الأنباء الإماراتية “وام”، كشف المتحدث الرسمي عن الهيئة الدكتور سيف الظاهري، عن التحديثات والتي سيتم تطبيقها في شتى القطاعات، بدءًا من غدٍ الأربعاء.
وشملت الإجراءات؛ وقف الإعلان عن الأعداد اليومية لمستجدات “كوفيد-19″، نظرًا إلى ما تشهده البلاد من تعاف ملحوظ، أما بالنسبة لنظام المرور الأخضر، فقد تم تحديثه عبر إلزامية إجراء فحص دوري كل شهر للحاصلين على التطعيم والمعفيين من شروط التطعيم، وإلزامية إجراء فحص دوري كل 7 أيام لغير الحاصلين على التطعيم.
وأكد الظاهري أن نظام المرور الأخضر ما زال شرطًا إلزاميًا للموظفين والزائرين للدخول لمقار العمل للجهات الاتحادية، إضافة إلى ربط نظام المرور الأخضر بالعاملين في القطاع السياحي والاقتصادي.
وكشف المتحدث الرسمي عن الهيئة الإماراتية أن ارتداء الكمامات ما زال إلزاميًا في المرافق الطبية والمساجد ووسائل النقل العام، كما يجب على كافة مزودي الخدمات الغذائية والمصابين والحالات المشتبهة لبس الكمامات، حفاظًا على سلامة المجتمع، وبالأخص الفئات الأكثر عرضة للإصابة.
وأضاف “فيما غير ذلك، فلبس الكمامة يعد اختياريًا لجميع المرافق والأماكن المفتوحة والمغلقة الأخرى”، داعيًا المواطنين إلى أهمية لبس الكمامة لكبار المواطنين والمقيمين وأصحاب الأمراض المزمنة حفاظا على سلامتهم وصحتهم.
وأشار إلى أنه فيما يتعلق باشتراطات المساجد ودور العبادة، فقد جرى تخفيف الإجراءات المتبعة بها، حيث تم إلغاء فاصل المسافة بين المصلين، مع ضرورة الالتزام بالصلاة على السجادة الشخصية حفاظًا على الصحة العامة.
ونوه بإلزامية ارتداء الكمامة في المساجد ودور العبادة حفاظًا على صحة الفئات الأكثر عرضة للإصابة من كبار المواطنين والمقيمين وذوي الهمم وأصحاب الأمراض المزمنة.
وجدد التأكيد على أن القطاع السياحي والذي يشمل الفنادق ومنشآتها والحدائق والأماكن الترفيهية، والقطاع الاقتصادي والذي يشمل كافة المراكز والمحلات التجارية بالإضافة إلى الفعاليات المختلفة، هي قطاعات حيوية ونشطة بطبيعة الحال. وبالتالي فاشتراط المرور الأخضر بتحديثاته الجديدة يسري للدخول إليها، كما يترك للجهة المنظمة للفعاليات المختلفة القرار في تشديد الإجراءات بناء على مستجدات الموقف وأهمية الفعالية ومستوى الحضور.
وقال إنه بالنسبة لقطاع الطيران، فيعمل القطاع بالإجراءات الاحترازية والوقائية حسب البروتوكول الوطني للطيران، فيما يترك لشركات الطيران القرار في تحديد اختيارية أو الزامية لبس الكمامة على متن الطائرات.
وأوضح أن متطلبات فحوصات المغادرين من المطعمين وغير المطعمين تحدد بناء على طلب الوجهة المراد السفر إليها ، أما فيما يخص القادمين إلى الدولة، فالبروتوكول الحالي المطبق مازال ساريا للمطعمين وغير المطعمين.
وحول نظام عزل المصابين، فقرر القطاع الصحي تقليص فترة عزل المصابين إلى 5 أيام سواء كان العزل منزليًا أو مؤسسيًا، فيما يتحمل صاحب العمل مسؤولية العزل المؤسسي.
وبالنسبة لنظام المخالطين، فإنه يكتفي بالفحص المخبري PCR عند ظهور الأعراض، فيما يتم توصية المخالطين من الفئات الأكثر عرضة للإصابة من كبار المواطنين والمقيمين وذوي الهمم وأصحاب الأمراض المزمنة، بإجراء فحص مخبري ومتابعة حالتهم الصحية لمدة 7 أيام من المخالطة”.