تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
تراجع الملياردير إيلون ماسك عن إتمام صفقة تويتر البالغة 44 مليار دولار بسبب خوفه وقلقه من نشوب الحرب العالمية الثالثة، وقد عرضه ذلك للخوض في أكثر الدعاوى القضائية خطورة في مسيرته المهنية.
وقد تعرض هذه القضية ثروته الضخمة البالغة 240 مليار دولار للخطر، علمًا بأن أساس هذه الدعوى هو البحث في نصوصه ورسائله الإلكترونية للوصول إلى ما يفعله ماسك وما يعتقده بالفعل بشأن صفقة تويتر.
وقدم محامو تويتر اليوم وثيقة للمحكمة أفادت بأن خوف إيلون ماسك الحقيقي من إتمام الصفقة هو خوفه من فلاديمير بوتين، ليس من الزعيم الروسي شخصيًا وإنما من خطاباته المستقبلية التي من شأنها أن تفجر الحرب العالمية الثالثة.
وقال محامي تويتر، ويليام سافيت: اتضح أن ماسك أرسل في الثامن من مايو الماضي رسالة نصية لمايكل غرايمز، وهو مصرفي يعمل في بنك Morgan Stanley يقول فيها: دعونا نتباطأ بضعة أيام فقط، فخطاب بوتين غدًا مهم للغاية، لن يكون من المنطقي شراء تويتر إذا كنا متجهين إلى الحرب العالمية الثالثة.
وتم تقديم هذه الرسالة النصية في محكمة ديلاوير تشانسري اليوم كجزء من جلسة استماع حول القضية، وتابع سافيت قائلًا: قبل أسابيع قليلة، توصل السيد إيلون ماسك بالفعل إلى أهمية صفقة شراء المنصة، لكن بعد خمسة أيام فقط كتب عبر حسابه أن الصفقة معلقة، وفي ذلك الوقت، كانت روسيا تُحدث ضجة شأن استخدام الأسلحة النووية.
واستطرد سافيت قائلًا: أما الآن، نحن لسنا في الحرب العالمية الثالثة، وكان خطاب بوتين حينها يدور حول يوم النصر، واستمر الصراع مع أوكرانيا دون تصعيد، وبالتالي فإن قلقه بات غير مبرر، فلماذا لم يتم الصفقة؟
وقالت صحيفة The Intelligencer إن الفكرة التي يسعى إليها سافيت هنا هي أن ماسك كان يبحث عن ذريعة لإنهاء الصفقة، وبإبطال ذريعته يُصبح إيلون ماسك مذنبًا، لكن قرار المحكمة لم يصدر بعد.