الحياة الفطرية تطلق 66 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا بتداولات 4.9 مليارات ريال. برعاية الملك سلمان.. “سلمان للإغاثة” ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني وظائف شاغرة في شركة الاتصالات المرور: 5 خطوات للاستعلام عن صلاحية تأمين المركبات وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال ضبط مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في تبوك وظائف شاغرة في شركة أرامكو روان للحفر لقطات لـ إعصار قمعي بساحل عسير
تستطيع الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا العظمى، أن تفعل ما تشاء فهي لها كلمة مسموعة داخل القصر وخارجه، ومع ذلك فإن هناك امرأة واحدة لا تستطيع ثاني أطول الملوك حكمًا في التاريخ مخالفة أمرها.
وكشفت الصحف البريطانية عن موقف طريف بشأن ملكة إنجلترا، فقد يفاجأ الكثيرون بمعرفة أنه يُسمح للملكة إليزابيث الثانية بقيادة السيارات بمفردها، ومع ذلك فإن قواعد القيادة مختلفة تمامًا عن أي شخص آخر.
وهناك اختلافان رئيسيان في القواعد بشأن القيادة مع الملكة، فهي أولًا لا تحتاج إلى الالتزام بأي حد للسرعة، وثانيًا لا تحتاج إلى حمل رخصة.
وتدور القصة الطريفة حول الاسم المستعار غير المعتاد الذي أعطته الملكة للصوت الأنثوي في نظام الملاحة GPS في سيارتها والذي يخبرها أن تأخذ المنعطفات الصحيحة.
وقالت صحيفة Express Co UK إنه لا يستطيع أي شخص إلقاء أوامره على الملكة ولا حتى أثناء القيادة، حتى زوجها الراحل لم يستطع الحديث معها وتوجيه أوامر لها أو نصحها بشأن القيادة، ومع ذلك فهي تتبع ما يمليها عليها صوت المرأة في نظام الملاحة.
ولهذا السبب، أطلقت إليزابيث اسمًا خاصًا عليها، حيث لقبتها بـ: المرأة تحت غطاء المحرك، ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، تجد الملكة البالغة 96 عامًا أن الصوت الأنثوي لنظام الملاحة الخاص بها ممتع للغاية.
وعلى الرغم من معرفتها الجيدة بممتلكاتها الخاصة في وندسور وساندرينجهام وبالمورال، إلا أن الملكة تستخدم نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) من وقت لآخر ويكون مفيدًا لها حينما تقود سيارتها شخصيًا.
تاريخيًا، تم استخدام الأصوات النسائية في أجهزة الملاحة التي يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية، وذلك عندما كانت النساء تميل إلى العمل في الراديو.
ويُذكر أن الملكة تستخدم أسطولًا من السيارات الخاصة بها بما في ذلك رينج روفرز ولاند روفر وجاكوار، وتفضل قيادة سيارتها بنفسها إلى الآن.