اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
أعلن زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، اعتزاله العمل السياسي نهائيًا وإغلاق كافة المؤسسات ذات الصلة التابعة له.
وقال الصدر في بيان نشره عبر حسابه الرسمي في تويتر: “يظن الكثيرون بما فيهم السيد الحائري، أن هذه القيادة جاءت بفضلهم أو بأمرهم.. كلا، إن ذلك بفضل ربي أولًا ومن فيوضات السيد الوالد قُدس سره… الذي لم يتخلّ عن العراق وشعبه”.
وأردف الصدر قائلًا: “وعلى الرغم من استقالته، فإن النجف الأشرف هي المقر الأكبر للمرجعية كما هو الحال دومًا… وإنني لم أدّع يومًا العصمة أو الاجتهاد ولا حتى (القيادة) إنما أنا آمر بالمعروف وناهٍ عن المنكر ولله عاقبة الأمور. وما أردتُ إلا أن أقوّم الاعوجاج الذي كان السبب الأكبر فيه هو القوى السياسية الشيعية باعتبارها الأغلبية وما أردت إلا أن أقرّبهم إلى شعبهم وأن يشعروا بمعاناته عسى أن يكون بابًا لرضا الله عنهم، وأنّى لهم هذا”، حسب قوله.
وأضاف زعيم التيار الصدري قائلًا: “وعلى الرغم من تصوري أن اعتزال المرجع لم يكن من محض إرادته… وما صدر من بيان عنه كان كذلك أيضًا… إلا أنني كنت قد قررت عدم التدخل في الشؤون السياسية فإنني الآن أُعلن الاعتزال النهائي وغلق كافة المؤسسات إلا المرقد الشريف والمتحف الشريف وهيئة تراث آل الصدر الكرام… والكل في حل مني… وإن مت أو قُتلت فأسألكم الفاتحة والدعاء”.