نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
كشفت الصحافة الأمريكية أن نجل نانسي بيلوسي هو ثاني أكبر مستثمر في شركة صينية بقيمة 22 مليون دولار، ليس هذا فقط، بل أيضًا تحوم حول تلك الشركة الشبهات بعد أن تم القبض على مديرها التنفيذي الأول في تحقيق احتيال.
وبالإضافة إلى الاستثمار، عمل بول بيلوسي جونيور، 53 عامًا، أيضًا في شركة الاتصالات، Borqs Technologies، وشغل منصب مجلس إدارة أو منصب استشاري، وفقًا لوثائق لجنة الأوراق المالية والبورصات.
وحصل الرجل الخمسيني على 700 ألف سهم مقابل خدماته، مما يجعله خامس أكبر مساهم في الشركة الصينية، وبعد أن باع المستثمرون الآخرون الأسهم في يونيو 2021، أصبح ثاني أكبر حامل للأسهم.
وفي سبتمبر 2019، اعتقلت سلطات إنفاذ القانون الصينية رئيس إحدى الشركات التابعة لشركة بورك وصادرت نسخًا من العقود والسجلات المحاسبية في تحقيق تم الإبلاغ عنه بشأن الاحتيال.
ويأتي الكشف عن دور بيلوسي جونيور وتعاملاته واستثمارته في الشركة التي تتخذ من بكين مقراً لها، بعد أن قام هو ووالدته بزيارة تايوان في عرض للتضامن مع الجزيرة التي تقول الصين إنها جزء من أراضيها السيادية.
وأثارت زيارته السرية مع نانسي بيلوسي إلى تايوان تساؤلات عدة، ففي حين أن رئيسة مجلس النواب ذهبت إلى الجزيرة من أجل تأكيد سيادتها وأثارت غضب الصين، إلا أن نجلها له تعاملات مع بكين، وكان السؤال الأبرز هو لماذا ذهب إلى هناك وما هي مصلحته من وراء ذلك.
ولم يتم إدراج اسم بيلوسي جونيور في الوفد الرسمي، لكن نانسي اعترفت أن ابنها كان مرافقها في الرحلة بدلاً من زوجها عندما استجوبتها الصحافة.
وقد تضع علاقات نجل نانسي بيلوسي مع الشركة الصينية رئيسة مجلس النواب في موقف حرج بسبب حملتها الحالية لمعالجة عدوان الحكومة الصينية في الخارج وتأثير ذلك على الولايات المتحدة.
وبوركس هي شركة اتصالات صينية متخصصة في منتجات إنترنت الأشياء وهي مدرجة في بورصة ناسداك بقيمة سوقية حالية تبلغ 22 مليون دولار.