قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
قالت شبكة السياحة العالمية إن فريق صناعة السياحة السعودية والذي لقبته بفريق الأحلام، هو المحرك العالمي الجديد في السياحة العالمية، ويتكون من كل من وزير السياحة أحمد الخطيب، وجلوريا جيفارا، كبيرة المستشارين.
وصف تقرير شبكة السياحة العالمية، أحمد الخطيب بأنه أحد رواد مجال السياحة عالميًا، فهو بالإضافة إلى امتلاكه ما يزيد على 25 عامًا من الخبرة في قطاعي الاستثمار والخدمات المالية، فإنه يمتلك مهارات قيادية تُمكنه من تحقيق الرؤى المستقبلية بكفاءة وفعالية.

شغلت جلوريا جيفارا منصب وزيرة السياحة في بلدها الأم، المكسيك، وانضمت إلى مجلس السفر والسياحة العالمي في لندن كرئيس تنفيذي ورئيس لها، وتلقت عرضًا في مايو 2021 للذهاب للسعودية، وكان يُنظر إليها على أنها أقوى امرأة في السياحة العالمية آنذاك.
وتابع التقرير: عندما عملت جلوريا في المملكة، نُظر إليها على أنها باتت أكثر قوة من ذي قبل، فهي من النساء القلائل اللائي تولين منصبًا مهمًا في هذا المجال في المملكة، وكان تعيين الخطيب لها بمثابة تصريح للمجتمع العالمي بأن المملكة تريد أن تصبح مجتمعًا أكثر شفافية.

وقال تقرير شبكة السياحة العالمية: تستضيف السعودية الآن مركزًا إقليميًا لمنظمة السياحة العالمية، وشكلت فرقة عمل تعمل بشكل فعال مما منحها تأثيرًا على أكبر قطاع خاص في مجال السفر.

وتابع التقرير: المملكة الآن بمثابة مغناطيس للسياحة العالمية دون جدال، وتحاول أن تُظهر للعالم جواهرها المخفية، وهذه فرصة مثيرة ورائعة للعالم، خاصةً أن قطاع السياحة يمر بمرحلة انتقالية بعد فترة كوفيد-19.
واختتم التقرير قائلًا: الكثير من الإثارة قادمة من المملكة، فهي تتحرك بسرعة وبخطوات واثقة إلى الأمام، وليس هناك حد لما يمكن أن يفعله اقتصاد السعودية القوي الذي بلغ تريليون دولار هذا العام.
