ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أكوا باور
قالت وكالة ريجنوم في روسيا: إن الرئيس فلاديمير بوتين يفكر في اللجوء إلى رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون؛ من أجل تبادل المصالح في ملف قضية أوكرانيا، فمقابل الاستعانة بـ 100 ألف جندي سيتم تقديم الطاقة والحبوب.
ووفقًا لتقارير في روسيا، فإن كوريا الشمالية أوضحت من خلال القنوات الدبلوماسية أنها ستوفر بناة لإصلاح أضرار الحرب ومستعدة لتزويد قوة قتالية كبيرة لترجيح كفة الميزان لصالح موسكو.
وسيتم نشرهم في قوات جمهورية دونيتسك الشعبية الانفصالية الموالية لبوتين وجمهورية لوهانسك، وكلاهما اعتُرف بهما مؤخرًا كدولتين مستقلتين.
وذكر تقرير وكالة الأنباء الموالية للكرملين أن البلاد مستعدة لنقل ما يصل إلى 100 ألف من جنودها إلى دونباس، وستكون بيونغ يانغ قادرة على نقل وحداتها التكتيكية إلى دونباس، وفي المقابل، سيتم توفير الحبوب والطاقة لاقتصاد كوريا الشمالية.
وتعود العلاقات بين موسكو وكوريا الشمالية إلى عام 1948، عندما أصبح الاتحاد السوفيتي أول دولة تعترف رسميًّا بكوريا، وخلال الحرب الكورية كان الجيش الشعبي الكوري مدعومًا من الاتحاد السوفيتي.
واستمرت العلاقات بين البلدين حتى بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، حيث منحها فلاديمير بوتين أهمية أكبر عندما تم انتخابه رئيسًا في عام 2000، وقبل كيم جونغ أون دعوة لزيارة روسيا في عام 2015.
وعندما دخلت روسيا في صراع مع أوكرانيا، كانت كوريا الشمالية واحدة من خمس دول صوتت ضد قرار الأمم المتحدة الذي يدين الغزو، كما كانت أيضًا الدولة الثالثة التي تعترف باستقلال الدولتين الانفصاليتين دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين في شرق أوكرانيا التي ردت بقطع جميع العلاقات الدبلوماسية مع بيونغ يانغ.