تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
قالت وكالة ريجنوم في روسيا: إن الرئيس فلاديمير بوتين يفكر في اللجوء إلى رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون؛ من أجل تبادل المصالح في ملف قضية أوكرانيا، فمقابل الاستعانة بـ 100 ألف جندي سيتم تقديم الطاقة والحبوب.
ووفقًا لتقارير في روسيا، فإن كوريا الشمالية أوضحت من خلال القنوات الدبلوماسية أنها ستوفر بناة لإصلاح أضرار الحرب ومستعدة لتزويد قوة قتالية كبيرة لترجيح كفة الميزان لصالح موسكو.
وسيتم نشرهم في قوات جمهورية دونيتسك الشعبية الانفصالية الموالية لبوتين وجمهورية لوهانسك، وكلاهما اعتُرف بهما مؤخرًا كدولتين مستقلتين.
وذكر تقرير وكالة الأنباء الموالية للكرملين أن البلاد مستعدة لنقل ما يصل إلى 100 ألف من جنودها إلى دونباس، وستكون بيونغ يانغ قادرة على نقل وحداتها التكتيكية إلى دونباس، وفي المقابل، سيتم توفير الحبوب والطاقة لاقتصاد كوريا الشمالية.
وتعود العلاقات بين موسكو وكوريا الشمالية إلى عام 1948، عندما أصبح الاتحاد السوفيتي أول دولة تعترف رسميًّا بكوريا، وخلال الحرب الكورية كان الجيش الشعبي الكوري مدعومًا من الاتحاد السوفيتي.
واستمرت العلاقات بين البلدين حتى بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، حيث منحها فلاديمير بوتين أهمية أكبر عندما تم انتخابه رئيسًا في عام 2000، وقبل كيم جونغ أون دعوة لزيارة روسيا في عام 2015.
وعندما دخلت روسيا في صراع مع أوكرانيا، كانت كوريا الشمالية واحدة من خمس دول صوتت ضد قرار الأمم المتحدة الذي يدين الغزو، كما كانت أيضًا الدولة الثالثة التي تعترف باستقلال الدولتين الانفصاليتين دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين في شرق أوكرانيا التي ردت بقطع جميع العلاقات الدبلوماسية مع بيونغ يانغ.