قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع بعد زلزال ميانمار
أمطار في 9 مناطق وحائل والجوف الأعلى كميةً بـ 11.0 ملم
الجوازات تحتفل مع المسافرين بمناسبة عيد الفطر في المنافذ الدولية
القبض على 15 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في عسير
بطابع الموروث والتقاليد أهالي حائل يحتفون بعيد الفطر
لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
كشف علماء مؤخرا بأن أشخاصًا مصابين بجدري القردة ربما نقلوا الفيروس إلى كلبهم الأليف.
وحسب “روسيا اليوم”، تعد هذه الحالة الأولى التي لوحظ فيها انتقال العدوى من إنسان إلى كلب، والمرة الأولى التي يُشتبه في إصابة حيوان بجدري القردة من إنسان مصاب.
وقال روزاموند لويس، رئيس منظمة الصحة العالمية المعني بجدري القرود: “هذه هي الحادثة الأولى التي نتعرف عليها حول مكان انتقال العدوى من إنسان إلى حيوان.. لذلك، على عدد من المستويات، هذه معلومات جديدة. إنها ليست معلومات مفاجئة، وهي شيء كنا نتحمله”.
وأضاف لويس أنه من المهم ملاحظة أنه في هذه المرحلة، من غير المعروف ما إذا كان الكلب المصاب يمكنه نقل فيروس جدري القرود إلى البشر أيضًا.
فيما دعا الباحثون إلى “مزيد من التحقيق في عمليات النقل الثانوية عبر الحيوانات الأليفة”، ما يعني الحالات التي ينقل فيها حيوان أليف مصاب الفيروس إلى أشخاص آخرين.
وأوضح المرضى المصابون بجدري القرود أنهم سمحوا للكلب بالنوم في فراشهم، لكن بعد ظهور أعراض الجدري الخاصة بهم، كانوا حريصين على عدم السماح للكلب بالتفاعل مع أي بشر أو حيوانات أخرى.
لكن بعد ذلك ظهرت الأعراض على الكلب وتطورت بعد حوالي 13 يوما من ظهور الأعراض على المصابين البشر.
وكتب الباحثون في تقريرهم: “على حد علمنا، فإن حركية ظهور الأعراض لدى كل من المرضى، وبالتالي في كلبهم تشير إلى انتقال فيروس جدري القردة من إنسان إلى كلب”.
ومنذ بداية تفشي مرض جدري القرود، تركزت حالات الإصابة بشكل كبير بين المثليين، ولكن هذا الاتجاه لا يشير إلى أن الفيروس ينتشر حصريا من خلال النشاط الجنسي، حيث يمكن لأي شخص التقاط الفيروس ونشره.
وفي أغلب الأحيان، ينتشر جدري القرود من شخص لآخر من خلال الاتصال المباشر بطفح جلدي أو قشور أو سوائل جسم الشخص المصاب، بما في ذلك القيح والمخاط واللعاب، أو بمواد ملوثة بسوائل الجسم، مثل الملابس أو البياضات.