إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
كشف القانوني الرياضي أحمد الأمير الخطأ القانوني الذي وقع فيه الهلال بعد إصداره بيانًا اعتراضيًا على بيان مركز التحكيم الرياضي السعودي الذي صدر أول أمس الجمعة حول قضية محمد كنو.
وقال الأمير عبر حسابه في “تويتر” : “في أكتوبر 2015 أصدرت محكمة التحكيم الرياضية الدولية بيانًا إعلاميًا أوضحت فيه عن استلامها من نادي الهلال بخصوص أهلية اللاعب السعيدي بعد رفض احتجاج واستئناف الأزرق من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أوضح البيان تفاصيل الاستئناف وموعد القرار المتوقع، فلماذا لم يحتج وقتها الأزرق بأن ذلك مخالفة ؟”.
– في اكتوبر 2015 اصدرت #كاس بيان اعلامي اوضحت فيه عن استلامها استئناف من نادي #الهلال السعودي بخصوص اهلية اللاعب السعيدي بعد رفض احتجاج واستئناف #الهلال من الاتحاد الاسيوي
– اوضح البيان تفاصيل الاستئناف وموعد القرار المتوقع، فلماذا لم يحتج وقتها #الهلال بأن ذلك مخالفة؟ pic.twitter.com/IBqisp729x
— ⚖️ ⚽️ أحمد الأمير Ahmad Alamir (@AhmadAlamir1) August 14, 2022
وقال بيان مركز التحكيم: “تود هيئة التحكيم المشكّلة للنظر في النزاع القائم بين الأطراف الثلاثة التأكيد على أنها تحرص على منح الأطراف الحق الكامل لتقديم المذكرات والأسانيد والدفوع القانونية ومنحهم المدد الكافية لتقديم ما لديهم”.
وأضاف: “تأخر البت في قضية النصر والهلال ومحمد كنو، يعود إلى استمرار الأطراف في تقديم الطلبات والمستندات خلال مجريات القضية، حيث تبذل هيئة التحكيم كل الجهد من أجل الفصل التام في القضية”.
وجاء بيان الهلال كالتالي: “أبدى مجلس إدارة نادي الهلال استغرابه من البيان الإعلامي الصادر يوم أمس الجمعة من (مركز التحكيم الرياضي السعودي)، بشأن قضية اللاعب محمد كنو، حيث خالف هذا البيان المادة (19/ 9) من القواعد الإجرائية لمركز التحكيم الرياضي السعودي التي نصت على أنه (يحظر على الوسيط أو المحكم أن يتناول عبر كافة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ووسائل التواصل الاجتماعي أي موضوع له علاقة مباشرة أو غير مباشرة بمنازعة منظورة أمام المركز أو صدر فيها حكم التحكيم إلى أن يتم نشره)، إلا أن المركز خالف ذلك بإصدار بيان من هيئة التحكيم المشكلة للنظر في النزاع الماثل أمامها”.