القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
تشتهر السعودية بوجود أقدس موقعين في الإسلام وهما مكة المكرمة والمدينة المنورة وفي الوقت نفسه، فقد ظهرت أيضًا مواقع أخرى ذات قيمة تاريخية على المسرح العالمي.
وتضع المملكة السياحة في قلب رؤية 2030 وتركز عليها بشكل مثير للإعجاب، ومع أخذ ذلك في الاعتبار، أبرز مجموعة من الأجانب الذين سبق لهم زيارة السعودية بعض النقاط السياحية التاريخية الرائعة.
مدينة الهجر هي أول موقع للتراث العالمي لليونسكو في المملكة، وتضم أكثر من 100 مقبرة محفوظة جيدًا في الكثبان الرملية الخلابة في المنطقة، ويعود تاريخ هذه المقابر الفخمة إلى المملكة النبطية منذ القرن الأول قبل الميلاد.
وتم نحت هذه المقابر في الصخور ما يُظهر القدرات المعمارية المذهلة للأشخاص الذين كانوا يعيشون في المنطقة وقت بنائها، وقد تواجد في تلك المنطقة العديد من لغات الحضارات القديمة ويشمل ذلك: الآشورية والمصرية القديمة والفينيقية والهلنستية والنبطية واليونانية واللاتينية.
كانت المدينة واحدة من أكبر مدن الواحات في أوجها، وكانت تُصدر التمر، لكن دفعت الفيضانات في المنطقة السكان إلى مغادرة المنطقة في عام 1980 بعد أن أنشأت الحكومة موقعًا أكثر أمانًا واستقرارًا لهم في مكان قريب، ولا تزال مباني المدينة المبنية من اللبن قائمة حتى اليوم رغم أنها مهجورة.
ويمكن للسياح زيارة المدينة القديمة ولكن لا يمكنهم التعمق بداخلها نظرًا لوجود أعمال صيانة مستمرة.
جبة، إحدى محافظات منطقة حائل، وتقع على طريق القوافل القديم الرابط بين شرق البحر الأبيض المتوسط وهضبة نجد، وهي من أهم المواقع الأثرية في السعودية من حيث قدم نقوشها، كما أنها مسجلة في قائمة التراث العالمي باليونسكو منذ عام 2015.
وقد ترك فيها أسلاف العرب القدماء آثارًا على وجودهم في العديد من اللوحات والنقوش الصخرية التي يعود تاريخها لآلاف السنين، وبحسب اليونسكو فهي تحتوي على أكبر وأغنى مجمعات الفن الصخري في المملكة.
تم بناؤها عام 1865 في الرياض وتتضمن بئرًا وقصرًا ومستودع أسلحة وموقع الديوان الملكي قديمًا، وتكمن أهميتها الرئيسية في موقعها وقيمتها التاريخية، وفي عام 1995 تم تحويل المبنى إلى متحف، مما عزز مكانته إلى الأبد في تراث السعودية.
حصل على اسمه بسبب تصميمه المربع، وهو أول توسع رئيسي لمدينة الرياض في القرن الثاني عشر، وتم بناؤه في عام 1936 واستخدم العديد من التطورات التكنولوجية في ذلك الوقت للمنطقة.
ويضم متحف القصر مقتنيات شخصية للملك عبدالعزيز مثل نظارته وصور لقاءاته مع رجال الدولة بالإضافة إلى عروض الوسائط المتعددة وحتى سيارة رولز رويس التي قدمها ونستون تشرشل للملك في عام 1946.