الهلال يسعى لتجنب رقم سلبي غائب الأخدود يطمح لمواصلة نتائجه الإيجابية خارج ملعبه الاتفاق يستهدف الفوز الثاني تواليًا ضد الشباب معيار اختيار المنشآت المستهدفة لتطبيق مرحلة الربط والتكامل من الفوترة الإلكترونية 200 طالب وطالبة يتنافسون في “إبداع 2025” لتمثيل المملكة في آيسف وآيتكس عملية نوعية.. إحباط تهريب 16 كجم حشيش و59 قرص محظور بجازان نواف العقيدي ينضم للفتح رسميًا شوط أول سلبي بين الفيحاء والتعاون الهلال لا يعرف التعثر أمام الأخدود بقيمة 9 مليارات ريال.. الصادرات السلعية غير النفطية بين المملكة ودول الخليج
قالت وكالة بلومبرغ إن منظمة أوبك+ تقف كجبهة موحدة وراء وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان فيما يخص الإجراءات المحتملة القوية التي من الممكن اتخاذها في المستقبل.
وتابع التقرير أن المزيد من الدول أيدت وجهة نظر وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بأن قيود الإمدادات قد تكون ضرورية لتحقيق الاستقرار في أسواق النفط العالمية.
وأضاف التقرير: في غضون 48 ساعة من تعليقات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان على أن أوبك قد تضطر إلى تقليص الإنتاج، أصدر أعضاء آخرون من العراق والجزائر والكويت وغينيا الاستوائية وفنزويلا بيانات أعربوا فيها عن دعمهم لذلك أيضًا ثم جاءت تصديقات أخرى يوم الخميس من ليبيا والكونغو، وهو الأمر الذي يعكس الثقة في القيادة السعودية لمنظمة أوبك+
وكان قد قال الأمير عبد العزيز في مقابلة يوم الاثنين إن مجموعة أوبك+ أكثر التزاماً ومرونة، ولديها وسائل ضمن إطار آليات إعلان التعاون تمكنها من التعامل مع هذه التحديات، التي تشمل إمكانية خفض الإنتاج في أي وقت، وبطرق مختلفة.
وقال التقرير: أضاف وزير الطاقة أن السوق شهد في الفترة الأخيرة تقلبات شديدة في الأسعار ويجب التعامل مع ذلك، وقد يشمل ذلك اتخاذ إجراء لخفض الإنتاج لإعادة التوازن في السوق، ومن هنا ظهرت رسائل دعم من بغداد إلى كاراكاس.
فوجيء متداولو النفط الخام بتلك التصريحات التي جاءت في الوقت الذي تعرضوا فيه لضغوط من الولايات المتحدة للمساعدة في ترويض أسعار، ويجب أن يظهر صدى تلك التصريحات وزير الطاقة السعودي في اجتماع الخامس من سبتمبر حيث من المقرر أن يعقد تحالف أوبك+ الذي يضم 23 دولة اجتماعه المقبل.