إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 3346.20 دولارًا للأوقية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
تحتضن المملكة مهرجان ولي العهد للهجن ٢٠٢٢، الذي ينتظره محبو الهجن، ومتابعوها، في حدث مميز.
وتقدر قيمة جوائز المهرجان بأكثر من 14 مليون دولار أميركي، أي حوالي 56 مليون ريال.
وتعد جائزة “سيف ولي العهد” هي الهدف الأغلى والأول لملاك الهجن.
ويحصل على الجائزة الفائز بالمركز الأول الذي يسجل أكثر عدد من النقاط، في قرابة 600 شوط في مدة 44 يومًا.
وتحتسب النقاط في الأشواط العامة لأشواط الإنتاج والسباق الختامي، بشرط أن تكون ملكية المطية الإبل شخصية بنسبة 100%.
ويبلغ عدد الإبل المشاركة في المهرجان هذا العام حوالي 14843 مطية، من كل من: السعودية، والإمارات، والكويت،والبحرين، وقطر، وسلطنة عمان، والسودان، والولايات المتحدة الأميركية.
ويتميز هذا العام بمشاركة السلالات السودانية المتميزة بسرعة الركض، ما يزيد حدة المنافسة، ويضاعف دخول المشاركين الجدد من الدول العربية.
وتعدّ رياضة سباق الهجن من الرياضات القديمة التي بدأت مع بزوغ العلاقة بين الإنسان والبعير، إذ تشير كتب التاريخ الموثقة لهذا النشاط أنه بدأ قبل الألف الثاني قبل الميلاد، حيث نشأت الإبل في منطقة الصحراء العربية وصحراء الجزيرة العربية، التي بدأت منذ حوالي 900 عاماً قبل الميلاد، واستخدمت الإبل آنذاك في الحروب ونقل البضائع والإنسان في الجزيرة العربية، ومعظم أنحاء شمال إفريقيا، في حين حافظ الرومان على فيلق من المحاربين الإبل للدوريات على حافة الصحراء في ذلك الزمان، إلا أنه حتى الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا، أصبحت هذه الإبل شائعة.
كما تحظى بدعم واهتمام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وفق برامج رؤية المملكة 2030، وبمتابعة من الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة ورئيس الاتحاد السعودي للهجن الأمير فهد بن جلوي.
ويهدف المهرجان إلى تأصيل تراث رياضة سباقات الهجن، وتعزيزها في الثقافة السعودية والعربية والعالمية، وتنشيط الحركة السياحية والاقتصادية في المملكة العربية السعودية.