السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية أوكرانيا: من السابق لأوانه الحديث عن أعداد قوات أجنبية لحفظ السلام جريمة مروعة تصدم الليبيين.. قتل والدته وعبث بجثتها مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5 السديس: “حرمين”.. عنوان جامع للإرث الإيماني الحضاري العريق للحرمين الشريفين
يشغل اجتماع أوبك+ القادم الكثير من المواقع الغربية، حيث يتكهن بعضهم أنه بعد زيارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، سيتم تزويد النفط، لكن كان لشبكة Argus Media الإعلامية رأي مخالف حيث أوردت 5 أسباب ترجح أنه لن يتم زيادة إنتاج النفط إلا في حدود ما تم الاتفاق عليه سلقًا.
وقال تقرير: سيكون اجتماع أوبك+ القادم اجتماعًا عاديًّا، ولن يكون هناك أي مفاجآت على ذلك النحو، ويرجع ذلك للأسباب التالية.
قالت مصادر في أوبك+ لرويترز: إن المجموعة تدرس إبقاء إنتاج النفط دون تغيير لشهر سبتمبر، قائلة: إنه قد تتم مناقشة زيادة متواضعة.
وتابع التقرير: صرح وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في 19 يوليو قائلًا: إن التحالف قوي للغاية، ويستجيب حسب الحاجة لمتطلبات أسواق النفط، ولن تقوم المملكة بأي زيادات تدريجية في الإنتاج خارج أوبك+.
وأكد حينها على أن المملكة لن تعمل بمفردها وستنسق مع المنتجين الآخرين في التحالف.
وقال التقرير: لا يرى التحالف أن نقص المعروض هو السبب وراء ارتفاع أسعار النفط، ومرة أخرى قال وزير الخارجية: لا نرى نقصًا في النفط في السوق، لكن هناك نقص في القدرة التكريرية.
وتابع التقرير: هذا يحد من احتمال أن تزيد المجموعة من إنتاج النفط في سبتمبر إذا رأت أن السبب الجذري لارتفاع أسعار النفط هو عدم قدرة المستهلكين على معالجة المزيد من النفط.
وقال تقرير الشبكة البريطانية: تبحث كل دولة حول العالم عن مصلحة شعبها، والدول المنتجة للنفط ليست استثناءً، ومن المتوقع أن ترتفع أسعار البيع الرسمية لشهر سبتمبر، وفقًا لمسح أجرته وكالة بلومبرج، وهو ما يصب في النهاية في مصلحة موازنة تلك الدول ونموها.
من المنطقي النظر في احتمالات حدوث ركود بسبب ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة المرتفعة، وإذا نظرنا بعناية، فإن السوق يعاني من عوامل جيوسياسية وقضايا هيكلية أخرى، إنها ليست قضية عرض وطلب فقط، لكن هناك أمور أخرى، وبالتالي سيكون من المنطقي للغاية أن تتحرك المجموعة بحذر وألا تقوم بخطوات ووعود كبيرة.