توزيع أكثر من 17 مليون وجبة إفطار صائم في الحرمين خلال 21 يومًا من رمضان
الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة اليابان
الأحوال المدنية تعلن تقديم الخدمات وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر
تنفيذ أكثر من 24 مليون عملية إلكترونية عبر أبشر في فبراير
خالد الفيصل يستقبل نائبه ويطّلع على جهود الجهات خلال شهر رمضان
القبض على مواطن نقل 13 مخالفًا في جازان
السياحة تواصل ضبط الفنادق المخالفة والغرامة تصل إلى مليون ريال
الأفواج الأمنية تشارك في معرض الداخلية للتعريف بالخدمات المقدمة لضيوف الرحمن
5 مواقع بالمسجد النبوي وساحاته تثري تجربة قاصديه
150 ألف مستفيد من خدمة التحلل من النسك منذ بداية رمضان
أعلنت الهيئة الملكية لمحافظة العلا ولادة “أنثيين” من النمر العربي، في خطوة تؤكد مساعي الهيئة نحو تحقيق مستهدفات إعادة تأهيل النظم البيئية، وحماية النمر العربي من الانقراض.
وولدت النمرتان في مركز الأمير سعود الفيصل لأبحاث الحياة الفطرية، والذي يمثل أحد برامج الأسر والإكثار التي تسعى إلى زيادة عدد النمور العربية، وإعادة توطينها في الحياة البرية.
النمر العربي، حيوان متوسط الحجم ينتمي إلى عائلة السنوريات، يعيش في مناطق مختلفة من الصحراء العربية الكبرى وجنوب آسيا، وهي حيوانات رشيقة بارعة في الصيد.
والمعروف أن النمر العربي واحد من الحيوانات المهددة بالانقراض؛ إذ بلغ عددها فقط مئتي نمر حاليًا، وقد تقلصت مناطق تواجده الجغرافية بدرجة كبيرة جدًا؛ فبعد أن كان يعيش في معظم الأقاليم الجبلية من الجزيرة العربية وبلاد الشام ومصر، أصبح هذا الحيوان منقرضًا نهائيًا في دولتي الأردن ومصر، ومهددًا بالانقراض بشدة في الدول الأخرى.
هو أصغر السلالات من النمور حجمًا؛ ويبلغ متوسط وزنه حوالي ثلاثين كيلوغرامًا، وطوله يعادل ما يقارب مائة وثلاثين سنتيمترًا، وهو يرتبط بشكل كبير بعائلة النمور الإفريقية من الناحية الجينية والتصنيفية. ورغم ذلك، فضمن مجموعات وأنواع السنوريات التي تعيش في شبه الجزيرة العربية يعتبر النمر العربي أكبرها حجمًا وأقواها من حيث البناء الجسدي والعضلي، ويمتاز بأن لجلده لونًا باهتًا مقارنةً بباقي أنواع النمور؛ إذ يساعده هذا اللون على الاندماج بصورة أفضل مع الطبيعة الصحراوية في موطنه الطبيعي.