طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ترتبط السياسة والاقتصاد بشكل وثيق مع بعضهما، فعلى سبيل المثال، تحول الأوضاع الاقتصادية في الولايات المتحدة من سيئ إلى أسوأ يهدد نجاح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في الانتخابات النصفية، كما أن رفع منطقة اليورو وإنجلترا لسعر الفائدة له أيضًا تداعيات سياسية.
تثير المشاكل الاقتصادية في أمريكا متاعب للديمقراطيين حيث تلوح في الأفق بشكل كبير مشاكل التضخم وسوء عمل بورصة وول ستريت قبل انتخابات التجديد النصفي، حيث يشير الاقتصاديون إلى أن الديمقراطيين يمكن أن يتوقعوا خسارة 30 إلى 40 مقعدًا في مجلس النواب وعددًا قليلاً من مقاعد مجلس الشيوخ أيضًا، وهذا من شأنه أن يقضي على أغلبية الحزب الديموقراطي.
وفي الوقت نفسه فإن الركود والبطالة عاملان مقلقان للأوضاع الأمريكية في هذه الآونة، وفقًا لموقع بلومبرغ.
يستعد بنك إنجلترا لتسريع مكافحته للتضخم هذا الأسبوع من خلال الانضمام إلى 70 بنكًا مركزيًا آخر حول العالم في رفع الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية، وهي خطوة توقعها معظم المحللين والمستثمرين، وهي بذلك تمثل أكبر زيادة في أسعار الفائدة في المملكة المتحدة منذ 27 عامًا، وتأتي تلك الخطوة في وقت يضعف فيه الاقتصاد البريطاني.
ومن المتوقع أن ترفع البنوك المركزية في أستراليا والهند والبرازيل أسعار الفائدة في الأسبوع المقبل أيضًا، بحسب موقع بلومبرغ.
انكمش نشاط المصانع في الصين بشكل غير متوقع في يوليو بينما استمرت مبيعات العقارات في الانكماش أيضًا، مما يسلط الضوء على هشاشة تعافي الاقتصاد من مرض كوفيد، وفي المجمل يستمر إنتاج المصانع الآسيوية في الانخفاض.
أشارت مقاييس النشاط في منطقة اليورو إلى الانكماش، وأصبح المصنعون في جميع أنحاء منطقة اليورو أكثر قلقًا بشأن آفاق الصناعة، حيث تتسبب العقوبات الغربية على روسيا في أضرار بالغة على جميع الأطراف بسبب رد فعل موسكو بقطع إمدادات الغاز، الأمر الذي يؤثر على المصانع بشكل كبير.
ومن جهة أخرى، تغرد السعودية خارج السرب السابق، حيث توسع اقتصادها بنسبة 11.8% في الربع الثاني، محافظة بذلك على أسرع وتيرة نمو منذ 2011 مدعومًا بارتفاع أسعار النفط والإنتاج، بحسب بلومبرغ.