غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
أشارت قوات الشرطة الأمريكية إلى عدم وجود ما يشير إلى الدافع وراء الهجوم على سلمان رشدي.
وتعرض الكاتب سلمان رشدي للطعن خلال مشاركته في إحدى الفعاليات المقامة بمدينة نيويورك الأمريكية.
واعتقلت شرطة نيويورك، الجمعة، الشاب الذي طعن الكاتب البريطاني- الهندي، سلمان رشدي، خلال إحدى المناسبات.
وشوهد رجل يقتحم المنصة في معهد شاوتاوكوا، وشرع في لكم أو طعن رشدي، بينما كان يُقدَّم للحضور.
وسقط الروائي على الأرض، وتم تقييد المعتدي من قبل عشرات الأشخاص من الحضور. وبعدها اعتقلته شرطة نيويورك.
أحمد سلمان رشدي هو عضو في الجمعية الملكية للأدب، ووُلد في 19 يونيو من عام 1947، هو روائي وكاتب مقالات بريطاني من أصل هندي كشميري، وفازت روايته الثانية أطفال منتصف الليل (1981) بجائزة بوكر الأدبية في عام 1981، إذ اعتُبرت أفضل رواية لجميع الفائزين في مناسبتين منفصلتين احتفالًا بالذكرى الخامسة والعشرين والأربعين لجائزة بوكر الأدبية.
وكانت الرواية الرابعة لـ سلمان رشدي آيات شيطانية صدرت (1988)، وكانت موضع جدل كبير؛ إذ أثارت احتجاجات المسلمين في عدة بلدان، ووصل الأمر أن واجه رشدي العديد من التهديدات بالقتل، بما في ذلك فتوى المرشد الأعلى لإيران الخميني التي دعت إلى اغتياله في 14 فبراير من عام 1989، ومن بعدها وضعت الحكومة البريطانية رشدي تحت حماية الشرطة.
وأعلن رجل الدين الإيراني أحمد خاتمي، في عام 2007، أنّ الفتوى بهدر دم الكاتب البريطاني سلمان رشدي، التي أصدرها الخميني في العام 1989 لا تزال سارية، مؤكدًا أنها غير قابلة للتعديل.
في يونيو 2007 منحته ملكة بريطانيا لقب “فارس”؛ مما أثار ضجة جديدة في العالم الإسلامي، وأدى ذلك إلى توجيه الانتقادات من بعض الدول الإسلامية، وسط مطالب بسحب هذا التكريم.