تقدم الاتفاق ضد الشباب بثنائية في الشوط الأول وظائف شاغرة في شركة بارسونز النصر يضم جون دوران رسميًا جيسوس: ناصر الدوسري مهم بالنسبة ليّ والبليهي مصاب أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل سعود فيصل بن فرحان يبحث هاتفيًّا العلاقات وتطورات الأحداث مع نظيره الأمريكي إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار
مع امتلاك ليبيا مصادر مائية غنية، إلا أنها مهددة بالسقوط في موجة جفاف قاسية، بعد خروج محطة مياه من الخدمة وتوقف 200 بئر، واستمرار استهداف النهر الصناعي العظيم في الصراع الدائر بين الميليشيات.
وفي بيان لها، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” من أزمة جفاف إذا لم يتم العثور على حلول فورية للمشاكل التي ضربت قطاع المياه بعنف، وجعلت 4 ملايين شخص بينهم 1.5 مليون طفل، عرضة لشح المياه من بين عدد السكان البالغ 6 مليون نسمة.
وتركت الأزمات الأمنية والسياسية التي طال أمدها منذ عام 2011، صداها في قطاع المياه الذي يعاني من تراجع الخدمات والمشاريع والصيانة، مع استهدافه بالتخريب.
ووفق المنظمة الدولية، فإن غياب الميزانيات المطلوبة لشراء المعدات والمواد التشغيلية وقطع الغيار للصيانة الدورية أدى لخروج محطات مياه عن الخدمة، كما أن الموردين يكافحون لفتح اعتمادات بنكية بالعملة الصعبة لاستيراد المعدات.
ونتيجة الهجمات المتكررة على أنظمة الأنهار الصناعية، خرج أكثر من 200 بئر يمدون مناطق الجفرة والحساونة والسرير وتازربو من الخدمة، بحسب “اليونيسيف” التي وصفت الوضع بأنه على وشك الانهيار.
وفقدت شبكة المياه هناك كميات كبيرة من المياه وصلت إلى 50%، كما أن 45% فقط من الأسر في ليبيا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي، والباقي متصل بالحفر الامتصاصية التي تسبب تلوث خزانات المياه.