أجواء باردة بمعظم المناطق وسحب ممطرة في ثاني أيام العيد
احذروا الملح الزائد في الطعام
العيد في المدينة المنورة.. 21 طلقة مدفعية وعادات أصيلة
عاصفة جليدية تقطع الكهرباء عن أكثر من 300 ألف شخص في كندا
تراجع أسعار النفط اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وغبار على عدة مناطق
قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع بعد زلزال ميانمار
أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، عن إنشاء مجلس فتيات الرئاسة التطويري لتمكين الكوادر الشابة المؤهلة لتتبوأ مناصب قيادية بما يسهم في دعم مسيرة الإبداع وتحقيق مبادئ الجودة.
وقال الرئيس العام في الجلسة الحوارية التي نظمتها الرئاسة بعنوان “الشباب هم أمل المستقبل” بمناسبة اليوم العالمي: إن مجلس فتيات الرئاسة سيكون مستقلًّا عن مجلس شباب الرئاسة وبهيكلية مستقلة لكي يستطيع أداء مهامه بامتياز وفتح آفاق جديدة للقيادات الشابة لخدمة الحرمين الشريفين.
واعتبر الرئيس العام أن شباب الرئاسة هم صناع القرار وعماد المستقبل؛ وهم القدوة لقيادة الرئاسة وفق أعلى معايير التميز والإتقان.
وعدّ الرئيس العام، مجلس شباب الرئاسة بمثابة قناة فاعلة لإيصال آراء وأفكار الشباب والقيادات الشابة من منسوبي الرئاسة العامة إلى أصحاب القرار، وتأهيلهم إداريًّا وميدانيًّا وأكاديميًّا وعلميًّا وفكريًّا، من خلال التدريب والتطوير واللقاءات المتنوعة، مطالبًا بضرورة فتح قنوات الحوار مع المجالس الشبابية في المملكة وبشكل خاص مجلس شباب مكة التابع لإمارة مكة المكرمة.
وأنشئ مجلس شباب بتوجيه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بهدف إيصال المبادرات لأصحاب القرار في الرئاسة فضلًا عن رسم الخطط والبرامج والفعاليات الشبابية على مستوى القيادات وجميع منسوبي الرئاسة، وفق الرؤية 2030 ومواكبة تطلعات ولاة أمر هذه البلاد المباركة ببناء شباب قيادي يساهم مساهمة فعالة في اتخاذ القرارات المتعلقة بكل ما يهم الشباب ويقوم بدوره المنوط به في ميدان العمل بكل جدارة واحترافية.
ويعنى المجلس بعدد من المهام والأهداف أبرزها: تعميق روح الولاء والانتماء لدى الشباب تجاه مواقع أعمالهم ومهامهم المناطة بهم، وإشراك الشباب في صنع القرارات فيما يتعلق بقضاياهم في نطاق عملهم وتطويرهم، وتبني اقتراحات ومشاريع الشباب ودراستها وإيجاد الحلول المناسبة لها، تعزيز ثقافة الحوار والتواصل مع القيادات الشابة، والمساهمة في إعداد كفاءات يُعتمد عليها في المستقبل، تفعيل المشاركة في الحوارات الاجتماعية والثقافية والعلمية، والاستفادة من مقترحات الشباب وطاقاتهم الفردية ومبادراتهم، وتعزيز المشاركة في الأعمال التطوعية، وتأصيل ثقافة العمل التنظيمي والمؤسسي لدى القيادات وتأهيل الصف الثاني والثالث، واستثمار أوقات الشباب في تنمية مهاراتهم وقدراتهم فيما يعود عليهم بالنفع.