رينارد: قلبت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه
سجلت أسعار النفط، اليوم الخميس ارتفاعًا بفعل تصاعد المخاوف المرتبطة بقلة الإمدادات وسط اضطراب الصادرات الروسية، واحتمال خفض كبار منتجي النفط للإنتاج والإغلاق الجزئي لمصفاة في الولايات المتحدة.
وزاد خام برنت 59 سنتاً أو 0.6% إلى 101.81 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 42 سنتاً أو 0.4% إلى 95.31 دولار للبرميل.
ولامس الخامان أعلى مستوياتهما في ثلاثة أسابيع أمس الأربعاء بعد أن لوح وزير الطاقة السعودي باحتمال خفض تكتل أوبك+ الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها الإنتاج.
تأتي ارتفاعات السابقة في أسعار النفط بسبب 3 عوامل وهي كما يلي:
أعلن معهد البترول الأمريكي (API) عن سحب كبير هذا الأسبوع للنفط الخام بمقدار 5.632 مليون برميل، ذلك بينما كان قد توقع المحللون سحب 448000 برميل.
وتأتي الزيادة في الوقت الذي أنتجت فيه وزارة الطاقة 8.1 مليون برميل من احتياطيات البترول الاستراتيجية في الأسبوع المنتهي في 19 أغسطس، تاركة احتياطي البترول الاستراتيجي بمقدار 453.1 مليون برميل فقط.
انتعشت أسعار سوق النفط أيضًا منذ أن قال وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان إن تحالف أوبك+ قد يضطر إلى خفض الإنتاج.
وقال أولي هانسن، المحلل من ساكسو بنك: بشكل عام، ألقت تعليقات وزير الطاقة السعودي الحجر في الماء الراكد، وقد ارتفعت الأسعار نتيجة مخاوف من نقص العرض عن مستوى الطلب.
رغم دعوة الحكومات إلى تبني استخدام وسائل الطاقة المتجددة، إلا أن النفط والغاز لا يزالان عنصرين رئيسيين ومهمين جدًا في الصناعات المختلفة حول العالم، وبالتالي فإن الطلب عليه يزداد يومًا بعد يوم، لاسيما بعد أن فرضت أوروبا عقوبات على روسيا بسبب العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا دون أن تفطم نفسها عن النفط.
وكان من المتوقع أن تؤدي خطوة العقوبات إلى زيادة في معروض النفط وبالتالي انخفاض الأسعار، إلا أن روسيا وجدت لنفسها أسواقًا جديدة في آسيا واشترت الصين معظم إنتاجها، وبالتالي لم تؤدّ خطوة العقوبات إلا إلى وقوع ضرر على أوروبا نفسها التي لا تزال في حاجة ماسة إلى النفط والغاز.