تقني منطقة الباحة يعلن تعليق الدراسة غدًا الأحد
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لأمن وطمأنينة قاصدي الحرم النبوي
توقعات بموجة باردة على المناطق الوسطى في هذا الموعد
الأطباق الرمضانية بجازان.. فرحة تملأ البيوت في ليالي رمضان
شوط أول سلبي بين الرياض والأخدود
هدف عكسي يمنح الاتفاق التقدم ضد العروبة
19 حالة إنقاذ حياة بمستشفى أجياد الطوارئ
في الشوط الأول.. التعاون يتفوق على ضمك بثلاثية
السياحة السعودية تتألق بختام مشاركتها في معرض ITB برلين
“سلمان للإغاثة” يوزع 44 سلة غذائية بريف دمشق
أثارت واقعة زواج جزائرية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما وأنها أقيمت بعد 96 ساعة من مراسم عزاء الزوجة الأولى.
فقد قام أحد الجزائريين بالزواج مجددًا بعد وفاة زوجته بـ 96 ساعة؛ ما عرضه لموجة واسعة من الانتقادات والاستغراب من قدرته على تخطي وتجاوز حادث وفاته سريعًا.
وفي الوقت الذي انقسمت فيه الآراء بشأن الزوج بين معترضين يرون أنه فعل بعيد عن الوفاء، ومؤيدين يشيرون إلى أنه مارس حقًّا طبيعيًّا؛ جاءت تصريحات الشاب تزيد الصدمة من الواقعة؛ لاسيما بعد قوله: “انتظرت بما فيه الكفاية”.
وأقيمت مراسم الاحتفال بالزواج في محافظة البليدة بوسط البلاد، وهي ذاتها التي توفيت فيها الزوجة الأولى.
وتباينت تعليقات المغردين على الواقعة؛ فاعتبر كثيرون أنها دلالة على أن الوفاء من سمات المرأة، واصفين الرجال بعدم الأمان.
وفي الوقت نفسه؛ أكد مغردون على أن الشاب مارس حقًّا يكفله الشرع والإنسانية؛ إلا أنهم لاموا عليه تسرعه وعدم الانتظار كنوع من التعبير عن الوفاء للحياة السابقة مع زوجته الراحلة.