جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- ، تنظّم القوات البحرية الملكية السعودية، الملتقى البحري السعودي الدولي الثاني، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 17 نوفمبر المقبل في محافظة جدة.
ويهدف الملتقى الذي يعقد تحت عنوان :”حماية الوحدات البحرية والمواقع الحيوية الساحلية من تهديد الأنظمة غير المأهولة” إلى تبادل وجهات النظر ومناقشة التحديات التي تواجه الوحدات البحرية والمواقع الحيوية الساحلية وسبل حمايتها، وكيفية التعامل مع التهديدات المستمرة وأثرها على الاقتصاد العالمي وضمان سلامة الممرات البحرية.
وبهذه المناسبة، ثمّن معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، الرعاية الكريمة للملتقى من سمو ولي العهد – حفظه الله -، مؤكدًا أهميته في ظل ما تشهده المنطقة والعالم من أحداث وتطورات سريعة تظهر بها خطورة وتهديدات الأنظمة غير المأهولة، مبينًا أن الملتقى سيناقش التحديات والتهديدات للأنظمة غير المأهولة وطرق التعامل معها والحد من انتشارها ودور الدول والمنظمات في التصدي لتهديداتها.
وقال:” إن إقامة الملتقى البحري السعودي الدولي الثاني، يأتي استمرارًا لإسهامات المملكة في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتعزيزًا لدور القوات المسلحة ممثلة في القوات البحرية بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالبيئة البحرية على المستوى الوطني، وما تقوم به القوات البحرية للدول الشقيقة والصديقة لدعم الجهود الإقليمية والدولية وتأمين حركة الملاحة البحرية، والإسهام في المحافظة على الاقتصاد العالمي”.
وسيشهد الملتقى، جلسات وورش عمل بمشاركة مهتمين ومختصين من عسكريين وخبراء في مجال التكنولوجيا والصناعة وأكاديميين، إلى جانب الوزارات والهيئات الحكومية والشركات العالمية، كما سيشهد معرضًا مصاحبًا تشارك فيه أبرز الشركات المحلية والإقليمية والدولية؛ لعرض أحدث المعدات والتقنيات والأنظمة في مجال الأمن البحري.