لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
أعلنت مدرسة فن الصياغة بالعاصمة الفرنسية باريس عن دورة صيفية جديدة للراغبين والراغبات في تعلم مبادئ صناعة الحلي وصياغة المجوهرات.
وستركز الدورة الجديدة التي تقام أواخر أغسطس الجاري، على مهارة قطع أحجار العقيق، مع زيارات للمشاغل ومتاحف القطع النادرة من المجوهرات التي أبدعتها أنامل فرنسيين أو وافدين لفرنسا عبر العصور.
كما سيتاح للمسجلين في هذه الدورة التعرف على أسرار واحدة من أشهر الأحجار الثمينة، المعروفة باسم “ماسة درسدن الخضراء”.
وتعتبر ماسة درسدن الخضراء من أشهر الماسات الثمنية المتواجدة في ألمانيا، والتي كادت أن تنتهي بين أيدي اللصوص لولا أن حدثت ظروف ومصادفات أبقتها في حفظ الصون.
وبشأن تفاصيل حكايتها، ففي 25 نوفمبر من عام 2019، استيقظ الألمان على نبأ صادم بشأن تسلل لصوص إلى متحف القبة الخضراء في مدينة درسدن، عاصمة ولاية سكسونيا في شرق البلاد، ونهبوا ثلاثة أطقم من الألماس والياقوت تعود للقرن الثامن عشر ولا تقدر بثمن.
وعلى الرغم من الغضب العارم، لكن خفف هذا النبأ هو أن القطعة الأثمن في المتحف لم تقع بين أيدي اللصوص
ويرجع السبب في ذلك مصادفة أن ماسة درسدن الخضراء كانت موجودة على سبيل الإعارة في معرض نظمه متحف المتروبوليتان في نيويورك، ما مثَّل صدفة مهمة أنقذت أكبر قطعة ألماس خضراء اللون في العالم من السرقة.