ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
أظهر مقطع فيديو متداول انهيار الجزء الشمالي من صوامع القمح في مرفأ بيروت؛ تأثرًا بالحريق الذي استمر لأسابيع وتسبب في سقوط تدريجي للصوامع.
وأظهر مقطع الفيديو سقوطاً كاملاً للجزء الشمالي من صوامع القمح في مرفأ بيروت، والغبار يتصاعد، وسط دعوات لسكان المنطقة المحيطة بارتداء الكمامات.
قبل قليل.. فيديو متداول لسقوط كامل للجزء الشمالي من صوامع القمح في #مرفأ_بيروت.. والغبار يتصاعد.. ارتدوا الكمامات لسكان المنطقة المحيطة… لم يتبق من الاهراءات الا الحزء الجنوبي. pic.twitter.com/3C9tMyOiix
— Salman Andary (@salmanonline) August 23, 2022
يذكر أن الحريق قد بدأ قبل أسابيع، وفي 31 يوليو الماضي سقطت صومعتان بفعل الحريق وتخمر القمح.
وقد حذر رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، يوليو الماضي من مخاطر انهيار إحدى صوامع الحبوب في مرفأ بيروت؛ بسبب استمرار الحريق، واتساعه، وسط حرارة الصيف، وارتفاع الرطوبة.
كما لفت ميقاتي إلى خطر تكرار مأساة انفجار المرفأ قبل عامين.
وفي والسياق نفسه حذر وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، أمين سلام، من احتمالية انهيار صوامع القمح التي اندلعت فيها النيران في المرفأ.
وقال في مؤتمر صحفي : “الحريق سيستمرّ طالما هناك حبوب وتخمّر، وما يحصل اليوم يشكّل خطرًا وإذا بقيت هذه المواد داخل الإهراءات وتكرّرت الحرائق فسيؤدّي ذلك إلى انهيارها بشكل تلقائي”.
وقد اندلع الحريق أثناء عملية تخمير 800 طن من الحبوب في ظل طقس شديد الحرارة، كما اتسعت رقعتها بعدما وصل الحريق لبعض أسلاك الكهرباء الموجودة في المرفأ.
وفي ذلك الوقت أمر ميقاتي فرق الإطفاء ومتطوعي الدفاع المدني بمغادرة محيط الصوامع؛ حفاظًا على سلامتهم، كما تم إصدار أوامر بعدم الاقتراب من موقع الحادث.