الاتحاد يحسم ودية الخليج الإماراتي بهدف إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية
اعتبر الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالعزيز السديس، أن مشروع “رؤى المدينة“، الذي أطلقه سمو ولي العهد- حفظه الله- يعكس حرص سموه الكريم على الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن بالمدينة المنورة بوصفها وجهة إسلامية وثقافية عصرية.
وأشاد الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي، بإطلاق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، أعمال البنية التحتية والمخطط العام لمشروع “رؤى المدينة“، في المنطقة الواقعة شرق المسجد النبوي الشريف.
وقال الرئيس العام: إن من مآثر قادة هذه البلاد المباركة منذ تأسيسها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود حتى هذا العهد الزاهر الميمون، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظهما الله-، العناية بمدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وإعمار المسجد النبوي، مؤكدًا أن الدليل على ذلك هذا المشروع المبارك الذي يأتي تفعيلًا لجهود الصندوق الهادفة لتطوير القطاعات الواعدة تماشيًا مع رؤية المملكة 2030.
وتابع قائلًا: إن مشروع “رؤى المدينة” يعتبر أكبر مشروع ضيافة يساهم في رفع الطاقة الاستيعابية لتيسير استضافة 30 مليون حاج ومعتمر بحلول عام 2030.
ودعا الرئيس العام الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يجعل أعمالهما في ميزان حسناتهما.
وكان سمو ولي العهد أطلق أعمال البنية التحتية والمخطط العام لمشروع “رؤى المدينة”، الذي يعد أكبر مشروع ضيافة يساهم في رفع الطاقة الاستيعابية لتيسير استضافة 30 مليون حاج ومعتمر بحلول عام 2030، وسيتم تنفيذه على أعلى المعايير العالمية. ويعتبر مشروع رؤى المدينة دليلًا على حرص القيادة على الاطلاع على النهضة التي تعيشها مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وجعلها وجهة إسلامية ثقافية عصرية.