تعرف على أفضل وجبة لصحة القلب خبراء يحذرون من ارتداء ساعة أبل إحباط تهريب 80 كيلوجرامًا من القات المخدّر بجازان الذكاء الاصطناعي قد يودي بحياة 1300 أمريكي سنويًا المرور يحذر: الانحراف المفاجئ يسبب الحوادث ويعرض حياتك للخطر سعر الذهب في السعودية اليوم السبت.. تراجع طفيف مساند تحدد ضوابط إصدار التأشيرة البديلة حساب المواطن يوضح المقصود بـ الآيبان البنكي غير صالح المركزي الروسي يخفض سعر صرف الروبل تصادم حافلة وشاحنة يودي بحياة 8 أشخاص بالمكسيك
اختلف مغردون خلال تبادلهم الرأي والنقاش مع أنس الراجحي المهتم بتوعية المستثمرين في تداول بالاستثمار الآمن، بشأن إمكانية شراء حذاء بسعر يتراوح ما بين 2000 أو 6000 ريال لامتطائه، سواًء كان هذا المشتري مقتدرًا أو غير مقتدر.
ووجه الراجحي سؤالًا لمتابعيه على موقع “تويتر” قال فيه: “ما رأيكم بمن يشتري حذاء أو شبشب، بسعر 2000 ريال أو 6000 ريال ليمتطيها، سواءً كان مقتدرًا أو غير مقتدر”.
وأضاف: “بالنسبة لي، لا يمكن أن أفعلها مهما بلغت قدرتي الشرائية، ليس بخلًا، إنما لا أجد هذا الشيء يشبع لدي حاجة أو رغبة إطلاقًا”.
واختلف البعض بين مؤيد ومعارض للأمر، فقال أحد المغردين “بالنسبة لي أي سلعة إذا نالت ذائقتي الشخصية فلا مشكلة لدي عن حجم القيمة قل أو زاد إن كانت في حدود قدرتي الشرائية”.
وأضاف: “إذا كانت أكثر راحة وجودة لِمَ لا”، فيما تابع آخر: “لو كانت هذه السلعة تقدم شيئًا يفرقها عن غيرها ممكن، لكن إذا كانت فقط لاسم العلامة التجاريه فلا”.
وذكر آخر: “لو ما عندك إلا ثمن هذه السلعة فالصدقة أولى، لكن اللي عنده ثمنها ويتصدق أضعاف قيمتها عادي عليه”.
بينما أوضح مغرد آخر أن المجتمع ابتلي بالمظاهر وأصبح يشتري ما لا يستمتع باقتنائه فقط لأجل المجتمع، لافتا إلى أنه من المفترض أن يشتري الإنسان ما يستمتع به سواء في الملبس أو المسكن أو غيرها وليس ليلبي رغبات الآخرين.
وكشف أحد المغردين أن سبب اقتناء وشراء الأشياء الغالية هي إشباع نفسي خاصة لدي المقتدرين.