طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أدت سيول وفيضانات سببتها الأمطار الموسمية الغزيرة في معظم أنحاء باكستان في مقتل ما يقرب من ألف شخص وإصابة وتشريد الآلاف منذ منتصف يونيو، حسبما قال مسؤولون السبت.
جاء العدد الجديد للقتلى بعد يوم من طلب رئيس الوزراء شهباز شريف المساعدة الدولية في مكافحة أضرار الفيضانات القاتلة في الدولة الإسلامية الفقيرة.
تسبب موسم الرياح الموسمية، الذي بدأ في يونيو، في هطول أمطار غزيرة على باكستان بشكل خاص هذا العام، ويكافح رجال الإنقاذ لإجلاء آلاف الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل من المناطق المتضررة من الفيضانات، حيث أجبرت الأزمة الحكومة على إعلان حالة الطوارئ.
وتقول المسؤولة الإدارية الكبيرة في تشارسادا سانيا صافي إن الفيضانات في شمال غرب إقليم خيبر بختونخوا، دمرت بوابات نظام رئيسي للتحكم في المياه في نهر سوات، ما أدى إلى فيضانات في مقاطعتي تشارسادا ونوشيرا.
وأضافت: “استبقنا الموقف وحذرنا وأجبرنا السكان المترددين على مغادرة منازلهم طلبًا للأمان والانتقال إلى مخيمات الإغاثة المقامة في المباني الحكومية في أماكن آمنة”.
وأشارت صافي إلى أن هناك مخاوف من ارتفاع منسوب نهري سوات وكابل، ما يزيد من بؤس السكان الذين عانوا بالفعل خسائر في الأرواح والممتلكات.
وفي منطقة ناوشيرا، قالت المسؤولة المحلية قرة عين وزير: إن مياه الفيضانات غمرت الشوارع قبل أن تتجه المياه المتدفقة نحو المناطق المنخفضة.
وأضافت: “قامت إدارتنا بإجلاء العديد من الأشخاص وأخذت آخرين إلى معسكرات الإغاثة حيث وفرت الحكومة الأسرة والطعام في المباني الآمنة … سنستخدم الشرطة لإجبار أولئك المترددين على مغادرة منازلهم”.