مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
إطلاق خدمة أجير الحج لتمكين العمل الموسمي في حج 1446هـ
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 60 موقعًا بمختلف المناطق
شهادة شكر وتقدير من وزير الشؤون الإسلامية المالديفي إلى السديس
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى التاسعة مساء
مع امتلاك ليبيا مصادر مائية غنية، إلا أنها مهددة بالسقوط في موجة جفاف قاسية، بعد خروج محطة مياه من الخدمة وتوقف 200 بئر، واستمرار استهداف النهر الصناعي العظيم في الصراع الدائر بين الميليشيات.
وفي بيان لها، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” من أزمة جفاف إذا لم يتم العثور على حلول فورية للمشاكل التي ضربت قطاع المياه بعنف، وجعلت 4 ملايين شخص بينهم 1.5 مليون طفل، عرضة لشح المياه من بين عدد السكان البالغ 6 مليون نسمة.
وتركت الأزمات الأمنية والسياسية التي طال أمدها منذ عام 2011، صداها في قطاع المياه الذي يعاني من تراجع الخدمات والمشاريع والصيانة، مع استهدافه بالتخريب.
ووفق المنظمة الدولية، فإن غياب الميزانيات المطلوبة لشراء المعدات والمواد التشغيلية وقطع الغيار للصيانة الدورية أدى لخروج محطات مياه عن الخدمة، كما أن الموردين يكافحون لفتح اعتمادات بنكية بالعملة الصعبة لاستيراد المعدات.
ونتيجة الهجمات المتكررة على أنظمة الأنهار الصناعية، خرج أكثر من 200 بئر يمدون مناطق الجفرة والحساونة والسرير وتازربو من الخدمة، بحسب “اليونيسيف” التي وصفت الوضع بأنه على وشك الانهيار.
وفقدت شبكة المياه هناك كميات كبيرة من المياه وصلت إلى 50%، كما أن 45% فقط من الأسر في ليبيا يتمتعون بخدمة الصرف الصحي، والباقي متصل بالحفر الامتصاصية التي تسبب تلوث خزانات المياه.