وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
على طريقة سريلانكا اقتحم أنصار زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر القصر الرئاسي في العاصمة العراقية بغداد بعد دقائق من إعلان الصدر اعتزال العمل السياسي.
🛑#عاجل | أنصار الصدر في مسبح القصر الجمهوري سيريلانكا ثانية.#شارك_التغريدة pic.twitter.com/k3pjH6suPl
قد يهمّك أيضاً— دعم علي فاضل (@IQ__YASER) August 29, 2022
وفور انتشار نبأ اعتزال الصدر تجمع أنصاره أمام المنطقة الخضراء وسط بغداد وقاموا بإزالة الحواجز الخرسانية التي تعيق الوصول إلى القصر الرئاسي واقتحموه ودخلوا إلى المسبح الخاص بالقصر بحسب المقاطع المتداولة.
وفي وقت سابق من اليوم، دعت قيادة العمليات المشتركة المتظاهرين إلى الانسحاب الفوري من المنطقة الخضراء قبل أن تعلن فرض حظر شامل للتجوال في مختلف أرجاء بغداد.
وأعلنت بعض المساجد في العراق النفير العام، وسمعت أصوات مكبرات الصوت وهي تصدح ” حي على الجهاد .. حي على الجهاد” فيما لا تزال ردود الفعل الشعبية تتواصل احتجاجًا على اعتزال الصدر.
وشهدت العراق خلال الأسابيع الماضية حالة من الانسداد السياسي بعد نزول التيار الصدري إلى الشارع ردًا على تظاهرات أنصار الإطار التنسيقي.
وحدثت خلافات بين الجانبين حول تسمية رئيس مجلس الوزراء الجديد وفشلت القوى السياسية في التوافق على شخصية محايدة أو تلقى القبول لدى الجميع.
واقترح الصدر تشكيل حكومة تخلو من أية انتماءات للقوى والأحزاب السياسية في العراق وهو ما لم يلق قبولًا لدى باقي القوى الأخرى.
وكان زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، أعلن اعتزاله العمل السياسي نهائيًا وإغلاق كافة المؤسسات ذات الصلة التابعة له.
وقال الصدر في بيان نشره عبر حسابه الرسمي في تويتر: “يظن الكثيرون بما فيهم السيد الحائري، أن هذه القيادة جاءت بفضلهم أو بأمرهم.. كلا، إن ذلك بفضل ربي أولًا ومن فيوضات السيد الوالد قُدس سره… الذي لم يتخلّ عن العراق وشعبه”.