القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أوضح القضاء الأمريكي أسباب تفتيش الشرطة الفدرالية منزل الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا.
وأمر القاضي الفدرالي بروس راينهارت وزارة العدل بنشر الوثيقة القضائية الأساسية التي توضح بالتفصيل الأسباب التي أدت إلى التحقيق مع دونالد ترامب.
وأشار إلى أن المصلحة العامة في المداهمة غير المسبوقة لمنزل رئيس أمريكي سابق، لكن القاضي قبِل طلب الوزارة بتنقيح أجزاء مهمة من الوثيقة التي كان من الممكن أن تكشف هوية بعض الفاعلين في القضية باسم الحاجة الملحة لحماية التحقيقات.
وجاءت الوثيقة المذكورة في 38 صفحة بعيد الساعة 12.00 (16.00 ت ج) وهو الموعد النهائي الذي حدده القاضي راينهارت.
وعارضت السلطات نشر الوثيقة المذكورة، طالبة تنقيحًا مهمًّا لدرجة أنه سيفرغ النص المسرب من أي محتوى مهم.
وبدورها قالت وزارة العدل: إن المعلومات يجب أن تظل سرية لحماية عدد كبير من الشهود المدنيين، فضلًا عن إنفاذ القانون ونزاهة التحقيق نفسه.
يذكر أنه في 8 أغسطس الماضي داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي مقر إقامة دونالد ترامب في فلوريدا مارالاغو، وصادر صناديق من الوثائق السرية.
اتهم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مكتب التحقيقات الفيدرالي، بزرع أدلة في مكان إقامته بمنتجع مار إيه لاغو بولاية فلوريدا، وذلك خلال عملية المداهمة التي نفذها بالمنزل يوم الاثنين.
وقال ترامب عبر حسابه بمنصة “Truth Social”: إن عناصر مكتب التحقيقات الفيدرالي لم تسمح لأي شخص، بما في ذلك المحامون، بالتواجد في أي مكان بالقرب من الأماكن التي تم تفتيشها أثناء المداهمة.
وأضاف أنه “طلب من الجميع مغادرة المبنى، وأرادوا أن يكونوا بمفردهم، دون أي شهود ليروا ما يفعلونه، أو يأخذونه، أو يزرعونه”.
وسأل: “لماذا أصروا بشدة على عدم وجود أحد يراقبهم، وكان الجميع في الخارج؟”، لافتًا إلى أن منازل الرئيس الأسبق باراك أوباما ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون “لم يتم تفتيشها على الرغم من الخلافات الكبيرة”.