طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قال موقع NXTmine المتخصص في الاقتصاد والبورصة إن الصين وروسيا قد يكونان أعلنا عن عملة جديدة للاحتياطي العالمي، متابعًا أنه منذ بداية هذا العام حاولت الدولتان تحدي وضع الاحتياطي العالمي للدولار الأمريكي، وعلى ما يبدو فقد نجحتا.
وتابع التقرير: لا ينبغي أن يكون ذلك مفاجأة لأولئك الذين ينتبهون أن روسيا والصين تعملان على تعزيز علاقاتهما الاقتصادية وسط استمرار العقوبات الغربية على موسكو نتيجة صراعها في أوكرانيا.
وأضاف: لكن ما قد يفاجئ البعض فإن موسكو ودول البريكس، بما في ذلك البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، والدول الأخرى المتوقع دخولها، تعمل رسميًا على عملتها الاحتياطية العالمية الجديدة، وذلك حسبما أفادت RT في أواخر يونيو.
وكان فلاديمير بوتين قد قال في منتدى أعمال البريكس الشهر الماضي: يتم العمل على مسألة إنشاء عملة احتياطي دولية لتكون ضمن سلة عملات بلداننا، مضيفًا: وبالطبع، نظرًا لانقطاع روسيا عن نظام SWIFT، فإنها تتعاون أيضًا مع الصين ودول البريكس لتطوير آليات بديلة موثوقة من أجل قطع الاعتماد على النظام المالي الغربي.
وفي غضون ذلك، تتخذ موسكو أيضًا خطوات أخرى لتعزيز التحالف بين دول البريكس، بما في ذلك إعادة توجيه التجارة إلى الصين والهند، وفقًا لشبكة CNN والتي قالت إن التجارة بين موسكو ودول البريكس زادت بنسبة 38% ووصلت إلى 45 مليار دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام.
وقال تقرير الموقع الأمريكي: تكثفت الاتصالات بين دوائر الأعمال الروسية ومجتمع الأعمال في دول البريكس، وعلى سبيل المثال فإن المفاوضات جارية لفتح سلسلة متاجر هندية في روسيا وزيادة حصة السيارات والمعدات والأجهزة الصينية في موسكو.
وردد الرئيس الصيني ما يقوله الرئيس الروسي بشأن أن تسييس الاقتصاد العالمي واستغلاله وتسليحه لن يؤدي إلا إلى إلحاق الضرر بالآخرين، مما يؤدي إلى معاناة الناس في جميع أنحاء العالم.
وتابع تقرير الموقع: هناك تحدٍ منسق من دول كثيرة حول العالم لإسقاط همينة الدولار، ولكن في الوقت نفسه من الصعب أن تتواجد عملة أخرى تحل محله، لكن هذا لا يمنع من أنها قد تكون منافسًا قويًا، بالإضافة إلى ذلك فإن دول العالم حاليًا تتجه لخفض عملاتها الاحتياطية من الدولار مقابل تزويد حصتها في الذهب.
واختتم الموقع تقريره بتساؤل قائلًا: تزيد موسكو منذ عام 2020 من حيازاتها من الذهب خلال نفس الفترة، فهل هذه محض مصادفة؟ أم أنه تخطيط طويل المدة لاستبدال الدولار شيئًا فشيئًا؟