غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية صورًا لشقيقتين سعوديتين كان قد عُثر على جثتيهما ميتتين في جنوب غرب سيدني، أستراليا، في ظروف مريبة، ولا يزال رجال الشرطة يطلبون المساعدة في حل لغز وفاتهما.
تم العثور على جثة كل من إسراء عبدالله السهلي، 24 عامًا، وآمال عبد الله السهلي ، 23 عامًا، في منزلهما المستأجر بالطابق الأول في كانتربري، جنوب غرب سيدني، في 7 يونيو الماضي، ومع ذلك قالت المحققة كلوديا ألكروفت، إن توقيت الوفاة يشير إلى أوائل مايو، أي قبل شهر من كشف الضباط عن رفاتهم المتحللة.
وقالت: المحققون مهتمون بالتحدث مع أي شخص قد يكون قد شاهدهما أو قد يكون لديه معلومات عن حركات الفتاتين في الأيام والأسابيع التي سبقت وفاتهما.
لم تحدد الشرطة بعد سبب الوفاة، ولم تحدد أيضًا ما عمل الفتاتين، أو سبب مغادرتهما وطنهما، لكنهم أشاروا فقط إلى أن كلتا المرأتين لهما أسماء أعمال أسترالية خاصة بهما.
تم اكتشاف جثتي آمال وإسراء في سريرين منفصلين في منزلهما في كانتربري في الطابق الأول في 7 يونيو، وذلك بعد أن توقفتا عن دفع الإيجار، وتراكم البريد خارج بابهما.
وأثناء التحقيق الأولي، قالت الشرطة إنه لم تظهر عليهما علامات إصابة واضحة، ولم تكن هناك علامات على الدخول القسري.
وأضاف المحققون أن مدير المنزل اتصل بالشرطة في منتصف مارس قائلًا إنه كان هناك طعام تم تركه في أماكن غير معتادة وأنه قلق بشأنهما، وعندما زارهما الضباط كانا على ما يرام ولم يكن هناك أي إجراء آخر مطلوب.
وقال الضابط المسؤول حينها: شعرت أن هناك أمرًا ما خاطئ، لكني سألتهما مرارًا عما إذا كانا بخير، وقد أكدتا أنهما لا يحتاجان لمساعدة، ولم يكن بمقدور أي شخص أن يفعل أكثر من ذلك.
تعتقد الشرطة أن الأختين توفيتا في مايو، لكنها لم تتمكن من تحديد سبب الوفاة، وحاليًا تساعد الأسرة الشرطة في استفساراتهم، لكن الشقيقتين لم تكونا على اتصال منتظم بأقاربهما في الوطن.