تليجرام يثمن شراكته مع اعتدال في رصد وإزالة المحتوى المتطرّف الوجه الخفي للتطوع: بين العطاء النبيل والاستغلال المذموم سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا بتداولات 4.2 مليارات ريال أوكرانيا تبدأ هجومًا مضادًا في كورسك المؤتمر الدولي لسوق العمل يفتح باب التسجيل لنسخته الثانية في الرياض بدء التسجيل في برنامج “أمل” التطوعي السعودي للأشقاء في سوريا الزكاة: على المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع تقديم النماذج الضريبية تراكم الثلوج يلغي عشرات الرحلات الجوية في هولندا الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري
تعرضت الصحفية الأميركية إيفانا شاتارا، لحالة من الحرج الشديد بعدما اخبرتها سلطات احد السجون التي كانت تغطي فيها قضية إعدام بأن ملابسها لا تتلاءم مع مباشرة الحدث.
وأشارت إدارة السجن إلى أن الصحفية كانت ترتدي تنورة قصيرة للغاية لا تتناسب مع تغطية حادثة إعدام، ما دفعهم لإخراجها من القاعة.
ومن جانبها أشارت الصحفية في تصريحات لسكاي نيوز الأمريكية إلى أن إدارة السجن أخبرتها أنها ترتدي حذاءً مفتوح الأصابع.
وقد وقعت هذه التفاصيل في المركز الإعلامي التابع للسجن، في 28 يوليو الجاري، حيث جرى إبلاغها بأنها ترتدي ملابس تنتهك قواعد اللباس في السجن.
يذكر أن الصحفية الأمريكية كانت تغطي عملية إعدام جوناثان جيمس جونيور، بعد إدانته في جريمة قتل صديقته عام 1994.
وأبدت الصحفية استياءها من فعل إدارة السجن، لافتة إلى أنها ارتدت التنورة نفسها من قبل في تغطية حوادث إعدام سابقة.
وقد تغلبت على الموقف بعدما أعطاها مصور في المكان معطفًا واقيًا للمطر وافقت إدارة السجن على ارتدائها إياه لدخول القاعة، كما قامت بتغيير حذائها.
وبالرغم من إتمام عملها الإعلامي في تغطية الحدث إلا أنها اعتبرت أن ما حدث موقفٌ أحرجها أمام الجميع ما أثار استياءها.
كامل المرشدي
لا تعليق انتم من يروج الى المثليين والملابس الخلاعيه التي تخدش الحياء وتمنعون الصحفيه هذه هيه الحاله السائده عند الغرب الحمد لله على نعمة الاسلام