رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
نصح خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، بشرب الماء المتجمع فوق طبقة الزبادي، باعتباره غنيًا بالفيتامينات والمواد الغذائية النافعة.
وقال في تغريدة على حسابه الرسمي بتويتر: ” اشرب ماء الزبادي المتجمع فوق طبقة الزبادي (أو الطبقة التي تطفو فوق اللبن الرائب)، وهو مصل اللبن أو ماء اللبن وهو غني بالفيتامينات (ومنها فيتامين ب٢) والهرمونات المفيدة للهضم ومهم لتقوية العضام؛ ويحوي انزيمات وهرمونات هامة ومفيدة للجسم وللجلد حيث الترطيب والنضارة للبشرة”.
وأشار إلى أن ذلك لا ينطبق على الماء المصاحب للزيتون، أو الجبن الأبيض.
وأضاف: “هذا لا ينطبق على الماء المصاحب للزيتون أو للجبن الأبيض أو التونة؛ لأن ماء الزيتون أو التونة أو الجبن هي مياه عادية مملحة شديدة الملوحة للحفظ فيجب التخلّص منها وعدم تناولها، إلا بعض أنواع التونة المكتوب عليها زيت سمك أو زيت كبد الحوت فيجب تناولها مع التونة وعدم التخلص منها.
وفي وقت سابق؛ أكد خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري أن تغير لون قشر الموز والتفاح لا يمثل أي علامة على فساده أو إضراره بالصحة.
وفي وقت سابق؛ نصح أستاذ أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري بعدم إجراء تحاليل طبية إلا لسبب صحي أو أعراض مرض، مؤكدًا أن ما يسمونه تحاليل طبية هي خدعة تسويقية تجارية لا دلالة لها هدفها الربح، وليست مخصصة لمرض ما بل هي عامة.
وقال الخضيري: إن التحاليل تختلف قراءتها من شخصٍ إلى آخر حسب العمر والجنس والوزن والتاريخ المرضي؛ لأنها تثير وساوس وأسئلة كثيرة.
وأضاف: “(س) عمل تحليلًا شاملًا فأُصيب بوسواس، وذهب لطبيب فقال له: أخطأت! كل هالنتائج لا تعطي تشخيصًا لاختلاف عمرك ووزنك وتاريخك الصحي، ولا داعي لها”.