أمير تبوك يدشن حملة “جسر الأمل”
بتوجيه ولي العهد.. المملكة تستضيف محادثات بين أمريكا وأوكرانيا في جدة
طيران ناس يطلق مبادرة لتوظيف ذوي الإعاقة في مختلف إداراته
مدارس الإدارة العامة لـ “تعليم الرياض” تكتسي بالأخضر احتفاءً بـ يوم العَلم
باحثات سعوديات يرممن صورًا نادرة لجدة والدرعية وخرائط رسمت منذ 400 عام
السديس: إجمالي المستفيدين من الخدمات الإثرائية في المسجد الحرام تجاوز الـ 840 ألف مستفيد
السعودية تحتفي بـ يوم العلم.. اعتزازًا بقيمه الوطنية
محافظ رفحاء يتسلّم التقرير السنوي لجمعية الدعوة والإرشاد
“العناية بشؤون الحرمين”: تجنبوا التصوير أثناء الطواف لتسهيل حركة الطائفين
هيئة الزكاة تُصدر كتاب “المقاصد الشرعية للزكاة”
نصح خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، بشرب الماء المتجمع فوق طبقة الزبادي، باعتباره غنيًا بالفيتامينات والمواد الغذائية النافعة.
وقال في تغريدة على حسابه الرسمي بتويتر: ” اشرب ماء الزبادي المتجمع فوق طبقة الزبادي (أو الطبقة التي تطفو فوق اللبن الرائب)، وهو مصل اللبن أو ماء اللبن وهو غني بالفيتامينات (ومنها فيتامين ب٢) والهرمونات المفيدة للهضم ومهم لتقوية العضام؛ ويحوي انزيمات وهرمونات هامة ومفيدة للجسم وللجلد حيث الترطيب والنضارة للبشرة”.
وأشار إلى أن ذلك لا ينطبق على الماء المصاحب للزيتون، أو الجبن الأبيض.
وأضاف: “هذا لا ينطبق على الماء المصاحب للزيتون أو للجبن الأبيض أو التونة؛ لأن ماء الزيتون أو التونة أو الجبن هي مياه عادية مملحة شديدة الملوحة للحفظ فيجب التخلّص منها وعدم تناولها، إلا بعض أنواع التونة المكتوب عليها زيت سمك أو زيت كبد الحوت فيجب تناولها مع التونة وعدم التخلص منها.
وفي وقت سابق؛ أكد خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري أن تغير لون قشر الموز والتفاح لا يمثل أي علامة على فساده أو إضراره بالصحة.
وفي وقت سابق؛ نصح أستاذ أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري بعدم إجراء تحاليل طبية إلا لسبب صحي أو أعراض مرض، مؤكدًا أن ما يسمونه تحاليل طبية هي خدعة تسويقية تجارية لا دلالة لها هدفها الربح، وليست مخصصة لمرض ما بل هي عامة.
وقال الخضيري: إن التحاليل تختلف قراءتها من شخصٍ إلى آخر حسب العمر والجنس والوزن والتاريخ المرضي؛ لأنها تثير وساوس وأسئلة كثيرة.
وأضاف: “(س) عمل تحليلًا شاملًا فأُصيب بوسواس، وذهب لطبيب فقال له: أخطأت! كل هالنتائج لا تعطي تشخيصًا لاختلاف عمرك ووزنك وتاريخك الصحي، ولا داعي لها”.