صورة تاريخية للملك عبدالعزيز خلال زيارته البصرة عام 1334هـ
المرور يتيح لزوّار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تجربة القيادة الآمنة عبر جهاز محاكاة
هل إصدار بدل فاقد لـ الهوية الوطنية يستلزم غرامة مالية؟
منطقة الطفل مساحة فنية تفتح أبواب الإبداع أمام أطفال معرض جدة للكتاب
درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
تستعد بريطانيا، اليوم الاثنين، لأحر يوم على الإطلاق في تاريخها، حيث من المتوقع أن تصل درجة الحرارة بها إلى 41 درجة مئوية.
وحسب موقع “مترو” البريطانية، وضعت السلطات البريطانية، مناطق شاسعة من إنجلترا، بما في ذلك ميدلاندز ويوركشاير وشمال غرب ولندن تحت أول حالة تأهب حمراء على الإطلاق للحرارة الشديدة، فيما رفعت وكالة الأمن الصحي تحذيرها من تأثير الحرارة على الصحة من المستوى الثالث إلى الرابع، وهي حالة طوارئ وطنية.

وأعلنت المدارس في العديد من المقاطعات، بما في ذلك نوتنغهامشير وهامبشاير، الإغلاق، بينما حثت شركة السكك الحديدية الناس على عدم السفر اليوم وغدًا.
كما تم فرض قيود على سرعة القطارات لحماية خطوط السكك الحديدية في جميع أنحاء البلاد، رغم إن ذلك سيؤدي إلى تأخير وتعطيل.
ويوم الأحد، تجاوزت درجات الحرارة 30 درجة مئوية في جميع أنحاء إنجلترا وويلز، وارتفعت إلى 33 درجة مئوية في مقاطعة فلينتشاير شمال شرق ويلز، ما يجعله أكثر أيام السنة حرارة في بريطانيا حتى الآن، وفقًا لهيئة الإذاعة البريطانية.
ومن المتوقع أن تكون العاصمة البريطانية لندن أكثر سخونة من ناسو في جزر الباهاما (32 درجة مئوية) وكينغستون في جامايكا (33 درجة مئوية) وملقة في إسبانيا (28 درجة مئوية) وأثينا في اليونان (35 درجة مئوية).
ولكن ليست لندن وحدها هي التي ستشهد هذه الموجة الشديدة، فستشهد ميدلاندز ارتفاعا عند 37 درجة، وإيست أنجليا 36 درجة مئوية.
وإذا ما وصلت الحرارة إلى 41 درجة مئوية اليوم الاثنين، فإن هذا سيكون رقماً قياسياً لبريطانيا.
وسُجل الرقم القياسي الحالي لبريطانيا عند 38.7 درجة مئوية، والتي تم تحديدها في كامبريدج في عام 2019.
وازدحمت أمس الشواطئ في جميع أنحاء بريطانيا، حيث اصطفت السيارات لعدة أميال في كامبر ساندز في شرق ساسكس.
وقالت الحكومة البريطانية إنها تعامل موجة الحر على أنها حالة طوارئ وطنية عامة، داعية المواطنين إلى أخذ الحيطة والحذر عند الاقتراب من المياه أثناء محاولتهم تبريد أجسادهم.
