حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم
مع استمرار موسم العطلات الصيفية والإجازات، يريد الكثيرون الاستمتاع بإجازة مميزة وقضاء وقت ممتع من خلال السفر إلى دولة أخرى والتنزه بها، لذلك شارك عدد من المغردين تجربتهم بالسفر إلى البلدان الأوروبية وتحديدًا تركيا وجورجيا، خاصة بعد الحديث عن استغلالهم للعرب ومواطني الخليج برفع الأسعار والنصب عليهم.
وقال أحد المغردين: “جميع من أعرفهم الذين ذهبوا لتركيا يتفقون على استغلال ونصب وسوء معاملة ، فضلا عن ارتفاع الأسعار عن إسبانيا والتشيك والنمسا وسولفينيا.. وجورجيا تشاركها في هذا السوء”.
وعلق مغردون على تجربة السفر إلى تركيا أو جورجيا بالتأكيد على هذه الأمور، فقال الصحفي نواف الغبيوي “كلتا الدولتين فيها نصب على السائح، فجورجيا يتحدثون لغتهم في النصب لدرجة قمنا بالحجز عن طريق booking وعند الوصول للفندق يتحدث السائق مع موظف الاستقبال من أبناء جلدته عن رفع السعر ليأخذ حصته فردت عليه أنهم حجزوا بالاتصال وضحكت وأخبرتنا عند مغادرة السائق”.
ونقل مغردون تجربتهم مع زيارة جورجيا برغم جمال طبيعتها، لكن اتفق الكثير أنها بدائية والسياحة بها تبدو غالية لكنها متدنية، عكس تركيا متعددة السياحة فيها، كما واجهوا صعوبة من تناول الطعام الحلال وعمليات الاحتيال والنصب بها.
فيما نصح آخرون بالتوجه إلى جنوب المملكة، حيث تعد الأفضل، لما تشهده من استقبال حافل لزوارها وكرم ضيافة، وتعامل راقٍ من أبناء وسكان المنطقة والمقيمين أيضًا.
كما حث آخرون على التوجه إلى أذربيجان أو منطقة البحر الكاريبي بدلًا من تركيا، لقضاء الإجازة والتمتع بالاستجمام، بالإضافة إلى السفر للمغرب أيضًا لما تتمتع به من جمال الطبيعة.
ونصح آخر بأنه من الممكن الذهاب إلى أي مكان، لكن لا بد من الحرص في التعامل مع الأشخاص والأماكن حتى لا يقع الشخص ضحية للنصب.